يمثل شلالا من أشلاال هيمنة القكوى إن هذا الوضع أو الشلال، من النظام الدو العظمى، على النظام نتجت عنه ممارسات غير عادلة، كما تولد عنكه، ازدواجيكة على الدول، و المعايير، في تطبيق قواعد القانون الدو هو ما يسبب نمو قوى تغيير أو معارضة عنيفة، (بغض النظر عن صحة معتقداتها، وسلامة أساليبها في التعكبير) في خلق حالة من الصراعات الإقليمية أو الداخلية، أو على المسكتوى ً يلعب دورا ، وما تولد عنه اه الشعب الفلسطي ، مثال ذلك سلوك إسرائيل، والغرب الدو من حروب، وم قاومة فلسطينية مسلحة. وكذلك حرب القاعدة علكى السكاحة زمكة الدولية، وتداعياتها الدولية والإقليمية والمحلية في العديد من دول العكالم، ا مريلاء والإسرائيلء، وما يتولد عنها اهل للحظر النووي ا النووية في إيران، مع اطر وتهديد للأمن الإقليمء. من لا شك، أن وجود ح الة من ازدواجية المعايير، وغياب العدالة وهيمنة القوى و السيطرة، والتوسع على حساب دول اللابرى، (أو توجه بعض الدول اللابرى أخرى)، وخضو المؤسسات الدولية العسلارية والسياسية والاقتصادية، لهيمنة هذه مكن ً الة، عنصكرا من. تشلال هذه ا ل ا القوى، مثل حلف الناتو، و أهكم دوث صكراعات، وحكروب ، التي تتسبب العناصر على مستوى النظام الدو إقليمية وأهلية، وإن كان ذلك، لا يتم بشلال منفرد، وإنما يكرتبط بعناصكر مكن خرى للصرا . المستويات ا اولة تغيير منظومة علاقات القوة، أو القرارات الدولية المرتبطكة بهكا، إن ، تسببت في صراعات وحروب، فإن آخر علاقات القوة في المجتمع الدو وبمع الات التي حاولت فيها بعض الدول، أو القوى السياسكية إحكداث تغكيير ا جوهري، في معادلات القوة والهيمنة ومصادر النفوذ للق وة اللابرى، وقواعكدها اللابار، سواء علكى المسكتوى ؛ على مصا ً وجوهريا ً مباشرا ً بشلال تؤثر تأثيرا وصراعات عنيفة، مثل: غزو العراق لللاويت ً ، ولدت حروبا الإقليمء أو الدو 0111 ، حركة حما وحرب إسرائيل على غزة 1118 ، أزمة إيران النووية وغيرها مثلة. من ا وكذلك، من المص لل في ، هو ا ادر المساندة للصراعات على المستوى الدو ، فهنكاك حالكة "توازن العلاقات" أو "هيلالة النظام"، بين ملاونات المجتمع الدو
061
Made with FlippingBook Online newsletter