وتستمد القوة والسلطة من مصادر عدة، فعلى صعيد ا لمجتمع والدولة، تستمد يديولوجيكة، والتنكو والوحكدة من عناصر كثيرة، مثل الإملاانيات الثقافية وا الاجتماعية والسياسية، ومكن الإملاانيكات الماليكة والاقتصكادية، والمنصكب غرافي الاسكتراتيجء، خلاقية، الموقع ا والصلاحيات، الموارد الطبيعية، المنظومة ا والسيطرة على طرق ت زويد الموارد الطبيعية، المعرفكة والقكدرات التلانولوجيكة، الإملاانيات العسلارية، طبيعة النظام السياسء، وغير ذلك من الملاونات التي يملان مكء فيكه ، للدولة ً فاعلا ً سياسيا ً أن تتفاعل كشبلاة علاقات، لتولد قوة ودورا ، فكإن قق مطالبها. وعلى المستوى الكدو ها وأهدافها و مصا تكوفر هكذه ، تشلال مصكدر القكوة لللايانكات الإملاانيات على المستوى الإقليمء أو الدو هداف، التي يسعى إليها أو مصداقية لتحقيق ا ً لق لها نفوذا الدولية والإقليمية، و ، هء التي تصنع قوى عظمى على ً ، وهذه الملاونات أيضا النظام الإقليمء أو الدو أو الإقلي المستوى الدو ، في قيادة النظكام ً متقدما ً سياسيا ً أو كيانا ً مء، وتفرز قائدا نوعين التمييز بين أشلاال القوة إ . ويميل البعض إ الإقليمء والدو 1 : - القوة الصلبة، وهء القدرة على التحلام والإكراه أو الإجبار. - اد التعاون والشرعية القوة الناعمة، وهء القدرة على الإقنا وعلى إ . وتسيطر القوة الصلبة في الصراعات العنيفة، خاصة الصراعات المسلحة بكين القوى العسلارية، بينما تعتبر القوة الناعمة، حيوية في تهدئة الصراعات وصنع وبناء لكول الوسكط، أسكاليب المسكاومة وا السلام. والقوة الناعمة، تلجأ عادة إ وإستراتيجية الإقنا عند الصرا للوصول إ تسوية في الصراعات. - علارة القوو مع الصراع: في أي مشلالة أو صكرا ً وريا ً ، إن السلطة أو القوة، تشلال عنصرا ً عموما ، ما يلاون ال ً . إذ غالبا في المجتمع الإنسا نكز ا حولها إما للحصول علكى المزيكد ، لتحقيكق الإصكلاح والتغك ً فاظ عليها. وهء إما أن تلاون مصدرا منها أو ا يير ا الإ بكء، في خلق الفوضى والعنف ً وتسوية الصراعات وإحلال السلام، أو سببا من. وفقدان ا
1 يوسي، نضال (مترجم): فيشر، سيمون وآخرون (مؤلفون)، ا مرجع سابق، . 44 .
079
Made with FlippingBook Online newsletter