طويل، ولا يوجد فيها منتصر، وللان يوجد فيها مسيطر. وهكء مكن مدى زم الصراعات المعقدة في تفاعلاتها، وفي معرفة كيفية تأثيرها وطبيعة آثارها. انفصكال أو حلاكم ذا ، أو ما تتطور إ ً إن الصراعات حول الهوية، غالبا صرا هويات بين طوائف، أ ت مسمى "الوحدة الوطنية" أو و قمع لهوية الآخر من العام"، أو "الارتباط بقوى خارجية". إن العلاقة بكين الهويكة "المحافظة على ا والصرا ، ينتج في جوهره، إما نتيجة عدم "قبول الآخر"، أو عدم "الاعتراف" بكه صائصه الثقافية والاجتماعية أو التعايش معها. أو الانغلاق و صائص حول هذه ا ضمن دائرة منتسبيها فقط، أو النظرة المتفردة للكذات " نككز عة عنصكرية"، أو "أننكا في الواقكع "تصنيف الآخر" باختلافه عن الذات. ويشير بعض الباحثين، إ درجة مدهشة، بالنا الذين نرى أننا نشترك معهم في هوية واحكدة... نتأثر إ ومع التحريض المناسب، يملان أ ن يتحول وعء متعمق، منذ النشأة بهوية مشكتركة سلاح قوي يوجه بوحشية ضد جماعة أخرى. والواقع أن مع جماعة من النا ، إ من ال ً كثيرا نكز عمال الوحشية في العالم، تتغذى على وهم هوية متفردة اعات وا لا اختيار فيها. وفن بناء اللاراهية، يأخذ شلال إثارة القوى السحرية لهوية مزعومة ً خرى، وعندما تعطء هذه الهوية شلالا جب كل الانتماءات ا ، السيادة والهيمنة ، أو مشكاعر شكفقة ، أن تهزم أي تعاطف إنسا ً للقتال، يملان أيضا ً ميالا ً ملائما ً وفطرية، قد تلاون موجودة في نفوسنا بشلال طبيعء. والنتيجة يملان أن تلاون عنفا داخل الوطن، ً مصنوعا ً عارما علكى مسكتوى ً ومكدبرا ً مراوغكا ً وعنفا ً أو إرهابا بكء. كوك قيقة، إن من أهم مصادر الصراعات اللاامنة في العكالم المعاصكر، وا على الدين والثقافة" ً مؤسسا ً متفردا ً الزعم بأن النا يملان تصنيفهم تصنيفا 1 . ماعات والدول. لا شك أن المحافظة على الهوية، حاجة وضرورة للإنسان وا وللان ال نكز عة "التعصبية للذات"، أو إنلاار أو تهميش هوية الآخر، وما يصاحبها أو ً كاهين مضكمونا ضعف، تشلال في الا قوى على ا اولة فرض هوية ا من بعكاد ، ضمن "السياق" أو "البنية المتناقضة"، والذي يشلال أحكد ا ً كامنا ً صراعا د الثلاثية للعنف ومثلث الصرا ، الذي سبق ا يث عنه. وما يستتبع ذلكك مكن
بن، أمارتينا (مؤلف)، توفيق، سحر (مترجمة):
تمء"، "الهوية والعنف: وهم المصير ا
1
.
- 01
، .
مرجع سابق
00
081
Made with FlippingBook Online newsletter