إدارة الصراعات وفض المنازعات: إطار نظري

بعض المؤشرات المشابهة للإنذار المبلاكر، وفي هذا السياق، يملان الإشارة إ ، أو بين الدول. فمكن هكذه  لإملاانية حدوث صرا عنيف، على الصعيد الدو المؤشرات على سبيل المثال: 0 . اد  يديولوجء ا  الاستقطاب ا (الإقصائء)، بين القوى السياسكية في البيئكة الفات، وانقسامات سياسية إقليمية أو  الإقليمية والدولية، وما يرتبط بها من دولية متضاربة. 1 . تآكل مصداقية الشرعية الدولية وأدواتها. 2 . ضعف استقلالية وقدرة المنظمات الدوليكة، أو الإقليميكة علكى تسكوية ال نكز اعات، بوسائل سل مية، وفي المقابل، زيادة اعتمادها على وسائل القوة؛ والإكراه لتسوية الصراعات. 4 . زمات الاقتصادية والبيئية، والصحية على مستوى عكابر للحكدود  ازدياد ا والدول. 1 . سيادة سياسة "الهيمنة" في السياسة الدولية. 9 . غياب العدالة، أو ازدواجية المعايير، لدى القوى الإقليمية ، أو الدولية في تطبيق . القانون الدو 1 . صار الاقتصادي ضد المدنيين أو الدول.  ا لكة فكورين وهناك مؤشرات يصدرها صندوق دعم السلام، بالتعاون مع بوليسء Foreig Policy ، في تقرير سنوي تتعلق بالدولة الفاشلة، "مؤشر الكدول الفاشلة" أو القابلة للانهيار والفشل، حيث يشلا ل وجود هذه المؤشكرات لكدى صرا ول بعض أوضا الدول، إ  البعض، رسائل إنذار مبلار؛ حول احتمالية عنيف، وحروب أهلية أو داخلية. وهذه المؤشرات، تتناول قيا درجة الاستقرار في الدول 1 ، ويعكرف هكذا التقرير الدولة الفاشلة، بأنها "هء الدولة غير القادرة على القيام بمسؤولي اتها السياسية منية والاجتماعية، على المستويات المحلية والإقليمية والدولية"، وهء  والاقتصادية وا مكن  من والاستقرار، من خلال المفهوم الواسع، أو ما يسمى ا  ا بذلك تنظر إ

: لة المستقبل العربكء،

تقرير مؤشر الدول الفاشلة لعام 2008 دراسات الوحدة العربية، بيروت ، أكتوبر 1118 .

، مرككز

العدد 219

1

170

Made with FlippingBook Online newsletter