2 منوج وحدو الفرد أو الشعب (الشعبوية) وهو منهج، يعتمد على مستوى العلاقات بين الأفراد، ويقوم كذلك على أساس التفاعلات بين أم صنا قرار، أم جماعات). ً شخا. (سواء أكانوا أفرادا ا وعلاقات الاعتماد المتبادل، أو التأثير المتبادل للنا وا للايانات المجتمعية، مما يدفعها ،* وهذا المنهج يولد من هذه التفاعلات علكى مسكتوى ً نشطة معا راط في ا للا نب أو حركات اجتماعية تعمل لإحداث التغيير، و ً ماعات حراكا فراد، أو ا ا روب. وينظر هذا المنهج للأمن بأنه لي أمن الدولة فحسب، بكل الصراعات وا أمن المجتمع عل علاقات تفاعل بكين أفكراد، أو بلال أفراده، وفي كل دولة، مما اد حركات اجتماعية تعمل علكى إحكداث إ تلفة تسعى إ جماعات من دول تغيير في سياسا نظمة السياسية. لاومة وا ا ماعء، وحق تقريكر المصكير للشكعوب، من ا هذا المنهج مفهوم ا ويتب والاعتماد على القيم، ومؤسساته، والعمل الدبلوماسء في تناولكه والقانون الدو ته عملية إدارة وتسوية الصراعات. وهذا المنهج، أقرب ما يلاون للمدرسكة ومعا المثالية، بالرغم مما يعتري ممارسة هذا المنهج - ً أحيانا - شءء من الغوغائية الشعبية المة. أو المثالية ا ارجيكة والممارسكات صل، لتفسير السياسات ا المنهج في ا ول: الرؤية أو "ال الدولية، وهو يتلاون من شقين أو مستويين، ا نكز عة العالميكة"، : "الفاعل أو"أنظمة العالم". والثا - المتعدد / تعدد الفاعلين". بالنسبة لمستوى "ال نكز جميكع، أ عة العالمية"، فهو يقوم على وضع مصكا و الدول منفردة. وهذا المستوى يركز علكى التنميكة كامل دول العالم فوق مصا الاقتصادية، وقضية التباين وعدم التلاافؤ، أو المساواة الاقتصادية والاجتماعيكة في العالم، أو بين دول العالم. ويرى أصحاب هذه ال نكز عة العالميكة، أن الصكراعات الة التبا الدولية نتاج أو مرتبطة ين اللابير أو الواسع بين الدول الرأسمالية الغنيكة، إشلاالية التباين الاقتصادي. ويؤكد أصكحاب والدول النامية الفقيرة. بالإضافة إ هذه ال نكز ، ضرورة الاعتماد المتبادل، والتعاون بين الكدول والمنظمكات ً عة أيضا 3 منوج التعددية استخدم هذا
ت
91
Made with FlippingBook Online newsletter