المادي أو المعنوي. والسلوك الصراعء يعمل على التكأثير علكى العلاقكات طراف المتصارعة. بين ا والمصا 3 . السياق أو التناقضات البنيوية: وهء عبارة عن وضع هيلالكء، أو بنيكوي ا غير معلنة ً توي مسببات وأشلاال حالكة أو كامنة، من المملان أن يؤدي إ طراف المتعارضة، في أهكدافها أو صرا عنيف، أو عنف سلوكء من قبل ا ها. ويعبر ميتشل عن ذلك بأن أي وضع أو حالة يلاون فيها كيانكان مصا تمعان أو طرفان أو أكثر يعتقد أن لديهما تناقضا في الغايات 1 ، ومن أمثلكة هذه التناقضات البنيو ية والسياق ما يأ : كال التعلكيم، النكو اه آخر، سكواء في التمييز من قبل طرف ندر)، أو الطائفة، أو الدين، أو العمكل، أو العكرق، أو الاجتماعء (ا اللون (التمييز العنصري)، وغير ذلك. التباين الطبقء في النظام الاجتماعء داخل الدولة الواحدة، مثل وجكود طبقية حادة غنياء والفقراء، أو تباين اجتمكاعء، أو اقتصكادي، بين ا اد بين الدول الفقيرة والدول الغنية، ، مثل، التباين ا داخل النظام الدو وغيرها من أشلاال التباين الطبقء. وجود استقطابات اجتماعية، أو سياسية داخل المجتمع، مثل، (طائفة ضد طائفة، أو أقلية عرقية ضد أغلبية عرقية، أو قبائل وعشائر ضد أخرى، أو رب البكاردة ، مثل ا وجود استقطاب بين قوى كبرى في النظام الدو وما نتج عنها من عنف وحروب بالوكالة بين العديد من الدول). خرين، سواء للدول أو الشعوب أو قوق المشروعة ل اهل أو إنلاار ا فراد أو غير قليات أو الطبقات أو ا ا قكق المسكاواة وتلاكافؤ وجود قوانين وتشريعات غير عادلة، أو لا الفر.. وجود قيم سلبية، مثل عدم التسامح، الغرور والاسكتلابار (السياسكء والاجتماعء)، سيطرة ال نكز نانية، على حساب ال عة الفردية ا نككز عة ماعية. ا
ها.
Ibid., p. 17 .
1
97
Made with FlippingBook Online newsletter