| 96
. 68 ) المرجع نفسه، ص 47 ( . 69 ) المرجع نفسه، ص 48 ( . 345 ) حسن أوريد، الشعبوية، ص 49 ( . 346 ) المرجع نفسه، ص 50 ( (51) Pierre Rosanvallon, La démocratie inachevée, Histoire de la souveraineté du peuple en France (Paris: Gallimard, 2000), p 406. (52) Ibid., p 406. (53) Pour plus de détails voir, Pierre Rosanvallon, Le bon gouvernement (Paris: seuil, 2015). (54) Bernard Manin, Principes du gouvernement représentatif (Paris: Champs Flammarion, 1995), p 248. (55) Dominique Rousseau, Radicaliser la démocratie: Propositions pour une refondation, (Paris: Seuil, 2015), p 11. . 47 ) ناديا أوربيناتي، أنا الشعب، ص 56 ( ، هو عنوان اختاره روزنفالون ألحد محاور دراسته؛ " الديمقراطية المقيدة: العائالت الثالث " ) 57 ( إذ يرى أن الديمقراطية المقيدة تتميز بتغليب إحدى عناصرها على األخرى مما يحتمل معه خطر 1 االنقالب على الديمقراطية نفســها، وهذه الحالة بالنســبة له تخلق ثالث عائالت ديمقراطية: - )، والتي تختزل الديمقراطية في إقامة La démocratie minimaliste ديمقراطيــة الحد األدنــى ( La الديمقراطية الجوهرانية ( 2 دولة القانون، وقد نظَّر لها كل من كارل بوبر وجوزيف شومبتير. - )، والتي تتأسس على فضح عيوب الديمقراطية الشكالنية، إذ تتطابق démocratie essentialiste بشــكل أساســي مع إرساء نظام اجتماعي شامل، باعتبارها شــك ًل مجتمعيًّا ال نظامًا سياسيًّا، وهو التصور الذي تتبناه العقيدة الشــيوعية ويندرج ضمن رؤية طوباوية لالجتماعي، وقد كان أول من La démocratie الديمقراطية االستقطابية ( 3 تزعم هذا التصور إيتيان كابيه ثم كلود ليوفر بعده. - )، والتي تدخل الشعبوية ضمن خانتها أشرنا إليها أعاله. لالستزادة راجع: polarisée Rosanvallon., Le siècle, op cit, p 159-166. (58) Ibid., p 165.
Made with FlippingBook Online newsletter