انتقال القوة من الغرب إلى الشرق.. إعادة التفكير في مستقبل ا…

ما ين الهرن العالم سواء في الصين أ اله أ اليا ان مصر الد فار اميكيات القوة ا كثر ي ـ ًا � اإلسالمي غيرها، حظى الشــرق اآلســيوي حال ــروًزًا، متشــيًا حيوة دمغرافية حم ت معها ماليــن ا ي العام ة المؤه ة العقول المب عة الخالقة، ما جعه تطع الســتعادة مكاته الرادة التارخية، كســر حقة االقسا الكبير ا لى التي حققها الغرب فضل ثوره الصاعية، تخ ص فيه قوى المطقة من اإلذالل الذي عاشــته إعــادة كتاــة ارخ ج القوى االســتعمارة الغرية، لتكون مرة أخرى قوى قائ ة ســي ة ال ع ى اعة مغوة عى أمرها. هاك من عتبر الحيوة المســج ة في مســار مساءلة إعادة ريب البيت العالمي من طرف عض القوى اآلسيوة في أغبها، ليست صعودًا ق ر ما هي عودة لقوى اختبرت ســابًقًا عى م ار ارخها معى القوة الرادة في ح د العالــم الق م المعر ف حيها؛ حيث كوَت ــ القوى دوا ًلا إمبراطورات اله عى سبيل المثال، متســعة االتشــار، مثل إمبراطورات الصين فار كما أها كات رائ ة في المجاالت السياســية العســكرة الع مية العمراية. قــ تفاجــأ البعض من أن فوق عض ــ القوى ع ى ظيراها الغرية كان ســة فقط من الوقت الحاضر خاصة الصين اله ، 200 مســتمرًا إلى ح د كما شــك َت ر ســيا مذ حولها إلى إمبراطورة أح أضالع ظا وازن القوى ا ر ي العالمي الســائ في القرين الثامن عشــر التاســع عشر، لم كن اهيار ر ســيا القيصرة حت طأة ضرات البالشــفة سوى فترة اقطاع قصيرة عــن المســرح العالمي، لتعــود أقوى من ذي قبل في ثوب االحاد الســوفيتي فالد مير " الشــيوعي، ثم تفض مجدًدًا حت اسم ر ســيا الفي رالية مذ ولي الخصوص لعه ه الرئاسية ا لى، بي عرف وتوصيف مح هوة " و ين غير غرية لر ســيا ع ى طاق اسع ل ى اإلسترايجيين السياسيين المفكرن ، حتى ظرائهم الغريين " فغيــي رماكوف " " ألكســ ر د غين " مثل الر ، لذلــ ليس غر ًا أن تبى الــ ل الورثة لت " صاموــل هتغتون " أمثــال اإلمبراطورــات فــي الوقت الحالــي زعة مردة ع ى هيك يــة الظا ال لي الزعة سبية مختفة من د لة إلى المهيمَن عيه أميركيًا، حتى إن كات

8

Made with FlippingBook Online newsletter