- أ لهما: أن تم ذل التغيير عن طرق الحل الجذري من خارج الظا ، مما ســت عي االتصار الكامل إلح ى القوين عى حســاب ا خرى، تطور المسائل الخالفية يهما إلى ص ا مباشر، ق تسبب فيه محا لة يجين استعادة اوان القوة إعادة وحي ها مع الوطن ا ، هو ما تسبب في ح ث مواجهة ين الطرفين، أ محا لة إقاع الوالات المتح ة ل صين في شرك حرب استزاف مثما فعه مع ر ســيا في أ كرايا، لكن كبح هذا السيارو التكفة الباهضة المواجهة عى الجابين، ع استع ادهما لتحمل أ قبل مثل لمثل الخســائر، اســتبعاد الهزمة التامة الكية ي طرف الظر لما متكاه من مقومات قوة كبيرة، كذل الرفض الواضح لح اآلن ل ى يجين ل خول معترك مثل هذا السيارو. - ثايهما: أن ح ث التغيير من داخل الظا ، أن تقبل الوالات المتح ة حقيقة حول الصين إلى فاعل د لي أساسي عى المسرح ال لي حكم ا مر التي تمتع ها كل طرف في ماطق " الهيمة المشــتركة " الواقع، ليســود وع من فــوذ خاصة ه، ح ث عاش ســمي يهمــا د ن أن جرؤ أح هما عى التصاد مع اآلخر. ميل را إلى رجيح السي ار و الثاي في الم ى الم ظور المتوسط، مع " م ات سوك إسترايجية " " قواع اشتباك سياسية " جود -إن صح التعبير- متفق ع يها، حكم عالقاهما مع التصعي الذي ال " قــوات اصال دائمــة " حمــ عقبــاه، ن مصالح الطرفين تقيان حاليًا في المســتقبل القرب ع حجيم احتماالت الص ا إلى ح دها ال يا، ه ليس من مصحة أي مهما الشمولية القسوة الخسائر. خوض حرب ت فالصين ستُضيع ذل ثمار عقود من الصعود السمي التائج المبهرة في مخت ــف المجاالت، هي حرصة ع ى حفظ صورها الســ مية الجذاة لح عي ل ى شــعوب د ل كثيرة، رى فيها المقذ من ســبيات حقبة ا حادة ا ميركيــة الهيمة الغرية، الوالــات المتح ة ا ميركية، من جابها، ال ب ذات الجموح اإلمبراطوري التوســعي الــذي كات ع يه حين كات خوض حر ها في كل اجاه، شــر مئات اآلالف من قواها عبر العالم، مشــاكها
106
Made with FlippingBook Online newsletter