ال اخية ح ات الحفاظ عى استقرار يئتها أما جسامة المشاكل االقتصادة المجتمعية، جعها ختار الرفاهية لســكاها لتوفير ماســ أكبر في ال اخل ا ميركــي، كمــا أن جرة الحــر ب المررة في مط ع هــذا القرن في العراق الماطق شعوها ع ى المجتمع ال لي ككل أفغاستان، ما جرَه ع ى اعيات خطيرة، جعها حذرة في قرارات المواجهة أكثر من أي من الت قــت مضــى، ا هم من كل ذل أن الخصم هذه المرة ليس د لة من ال ل المتخفة المغوة عى أمرها في صحراء الشرق ا سط أ جبال سهول آسيا الوســطى، لكها الصين التي طورت رســاة عسكرة هائ ة، لها استع ادات إسترايجية لتعامل مع مختف السياروهات، الظاهر أه ليس من مصحتهما التجرة ن كثافة عوامل االعتماد المتبادل يهما لها كمتها خــوض مثل الفصل في ذل أ ًا. كات التحركات ثانيًا- جدلية ســلمية وال ســلمية صعود الصين وروسيا: المي اية الصيية الر ســية لتجســي خطاات غيير الوضع القائم د ليًا، إذارًا م ًا ل والات المتح ة ا ميركية الغرب عمومًا حول ج ة هجهما المعارض غيــر الراضــي عن ظا د لي متحكَم فيه أميركيًا غرًّيًا، صير رة التحوالت فــي التوازــات ال لية في ظل صعود هايــن القوين ال زال آخذة في التب ور التشــكل، ثير الج ل التساؤالت شأن المحى الذي سيأخذه هذا الصعود ا جاه الس مية التوافق أ ع الس مية الصراع. ا لوات اإلســترايجية لوالات قــع الصين في ص ارة عــى رأ المتحــ ة ا ميركية؛ ذل أن هــاك إدراكًا أميركيًا غرًّيًا عمومًا أها هي القوة الصاعــ ة المؤهة أكثر من أة قوة أخرى من أي قت مضى لتح ي ســطة الغــرب، ظهر ذل ج ًّيًا في مخت ف التقارر البياات الخطاات السياســية اإلسترايجية، في اإلسهامات التظيرة ا كادمية لكتَاب مفكرن أميركيين الخصوص محذرن من صعود عيف غير س مي ل صين، مذر ت مير التفوق الغري الهيمة ا ميركية، في المجال اآلسيوي أواًلا ثم عبر العالم فيما ع . مكــن مس المخا ف التحذــرات الغرية ا لى من قوة الصين في هاك في أقصى " " ا يون وارت " المقولة التارخية الشــهيرة لقائ الفرسي
107
Made with FlippingBook Online newsletter