أخرى، حيث ال مكن مقارة زعة اله ا قل ح ة زعة الصين ر سيا ا كثر روًزًا حتى طرفًا في عض ا حيان. القوى غض الظر غير أن الحاصل هو أن حالة ع الرضا سائ ة ين عن التفا ات المشار إليها حول م ى ح ها. حتى الياان التي متاز تحالف ثيق مع الوالات المتح ة ا ميركية، بقى ل ها ماض وسعي في آسيا، كات إحــ ى أكبر اإلمبراطورات إلى غاة هاة الحرب العالمية الثاية، هاك زعة قومية تصاع عو الستعادة ا مجاد اليااية، التخ ص من القيود ال ستورة الياان التي " المفر ضة عيها مذ هزمتها في الحرب الثاية الكبرى، ما كتاب ، سوى عية عن صورة الياان " شيتار أشيهارا " ل كاب " ســتطيع أن قول ال الســاعية لالعتاق من الســطوة ا ميركية لو ع حين. لكن بغي ا خذ عين االعتبار أن قوى الشرق الصاع ة أ العائ ة، ال زال عي ة عن شكيل كتة أ وجه مثل ماس راط الكت ة الغرية المتمحورة حول اشطن، لكن رغم القوى خاصة الصين االختالالت في ح ة كامل الرؤى اإلسترايجية لت ر سيا اله ، اعتبارها الثالثي الذي قود جهود دعوات غيير الظا ال لي ، إال أه جب التأكي " فغيي رماكوف " مذ بي فكرة المثث اإلسترايجي لـ الغرية، إما عى أن اعتاق االفتراض القائل تشكل كتة َُتَحَّدِة مضادة لت بــي ع ى قواعــ ع ى ق ر من الصالة التج ي شــكل اضح ل عيان ع ى المستوى العالمي، فمؤشرات أرقا التفوق الصعود االقتصادي التك ولوجي القوى ال كذب، عترف ها حتى ال ائر اإلسترا يجية الع مي التجاري لت ا كاد مية الع مية كذل الشعبية في الغرب، شاطات أعمال المؤسسات ال ل جعتها مجال فاعل خاصًا ها، السياســية المالية التي أشــأها شغل الرأي العا اإلعال العالمي ال ائر ا كادمية حتى د ائر صع القرار في الغرب شكل كبير لم ع ممكًا جاه ها، كما أن الخطاب السياسي السائ القوى، ال خ ــو من التح ي الصرح ع ــى أع ى المســتوات ل ى قادة لهيــكل القوة المهيمن الذي عتيه القــوة ا ميركية، رفض القيم المطقات الغر ية الســائ ة إســترا يجيًا سياســيًا اقتصاد ًّيًا ثقافيًا، مهاجمة المؤسسات المســيطرة عالميًا في الواحي االقتصادة التجارة المالية السياســية، التي خ ا ج ات ا ميركية ا ر ية مذ هاة الحرب العالمية الثاية.
9
Made with FlippingBook Online newsletter