بقيــان متالزمين حيث إن هاك قدًرًا كبيرًا من التفاعل حتى االعتماد المتبادل يهما، هذا ا خير ق فع إلى احتواء المافســة الشرســة يهما، التي شمل كذل الجواب اإلسترايجية العسكرة في أقاليم إسترايجية حول العالم، مع ما ســتوجبه ذل من ضر رة جب ســوء التق رات الحساات الخاطئة التي ق قود إلى كارثة ين القوين، الســيما أن التارخ حافل حاالت ســوء فهم . ((( حول موازن القوى المتغيرة في الظا ال لي لكــن في الوقت الذي جب أن عطي فيــه الوالات المتح ة ا ميركية ا لوــة لمواجهــة الصين، جب كذل أن هتم الجبهة ا ر ية في مواجهة محا لة ر سيا إعادة إشاء دائرة فوذها من خالل استخ ا القوة كما اضح في حرهــا عى أ كرايا، ليس أما الوالات المتح ة من خيار ســوى مواجهتها القوة، حتى أ ر ا التي حا لت االتعاد خالل السوات الماضية عن الوالات المتح ة، أعادت اكتشــاف حقيقة أن القوة ا ميركية ال مكن االســتغاء عها في المواجهة مع ر ســيا خصوصًا.. فعى عكس الصين التي حا ل التصرف اعتبارهــا د لــة أكثر مســؤ لية حتى في الوقت الذي تقرب فيه من ر ســيا، حا ل أ ًا أال كون خارجة عن القاون، ج ر ســيا ال تردد في استعمال القوة لتحقيق أه افها دحر خصومها؛ فق جاءت ا زمة ا كراية سط صراع من ا قاليم، ســعت فيه ر ســيا إلى إعالن ح ي متع د الجبهات عبر الع الغرب التص ي إلسترايجية الاو في شرق أ ر ا، محا لة فرض ذل القوة العسكرة، لتعزز مكاتها في ظل إعادة موضع إسترايجي أميركي اسحاات عســكرة لواشــطن من ع ة ماطق، مع ا خذ االعتبار مركزة د ر الصين في . ((( التحركات الر سية ض الغرب لحكم، عا " و يــن " بدأت الصحوة اإلســترايجية الر ســية مع صول ا زمة البيوة التي " و ين " ، ع عق من االضطراب الفوضى، شخَص 2000 ، أها تخص في احســار 2005 كات تخبط فيها ر ســيا في خطاب له عا ، مرجع " المواجهة والتعاون سياستان حاكمتان في المنافسة األميركية-الصينية " عمر عب العاطي، ((( . 49 ساق، ص عصا عب الشافي، مرجع سا ق. (((
123
Made with FlippingBook Online newsletter