الجغرافيا السياســية، راجع المكاة اإلسترايجية، ضعضع القيم االجتماعية، فاقم المعضالت االقتصادة، التزامن مع التوسعة الخامسة لح ف الاو، عا اســتعادة أمجاد ر ســيا أي ثمن، إعادة اء القوة الر سية " و ين " ، قرر 2004 رغمًا عن الغرب، معتمًدًا في ذل عى إحياء المسيحية ا رثوذكسية، االعتزاز التارخ الر سي، عيم الواة السالفية الصبة، استعادة ما أمكن من الغالف Gerald " جيرال ول " اإلســترايجي الذي حتمي ه ر سيا، ســواء كما سميه مثل الشيشــان ماطق الحكم الذاي في ال اخل " الخارج ال اخي " في Toole االجاه شرقًا جوًبًا حو الشعوب التركية الصيية " الخارج القرب " الر سي، الذي أشاد العالقات التارخية " يور سافيتسكي " " ألكس ر د غين " تبي أفكار الشــعوب التركية في سط آســيا التي أع ت ر سيا عن أ ر ا، ين الر ورس " " غور ا شوف " ا من االجاه غرًبًا التع ق أذاب الغريين كما ح م . ((( Boris Yeltsin " تسين كررت الص امات " و ين " مع اســتمرار صعود القوة الر ســية في عه مع الغرب حفائه، لذل اضطرت العالقات ين ر سيا الغرب شكل كبير، فعل مســألة وسع حف شمال ا طســي، الذي ع ذراع الغرب العسكرة، اعتبار ذل التوســع إسترايجية مارسها جاه ر سيا التي لم توقف ومًا عن اعتبارها ع ه ا ل، رغم غير الظر ف السياقات التي شأ فيها الحف الذي ظل تم د شرقًا حو الح د الر سية د ن وقف اضما ول ا لحف، عا ، لتكون قاع ة متق مة له في شرق أ ر ا، ثم جسرًا لتسهيل س يح أ كرايا 1999 خالل حرها مع ر سيا، ثم اضمت جمهورات البطيق الثالث، ليتوايا الفيا ، إضافة إلى أرع د ل من أ ر ا الشرقية، مما 2004 إستويا، إلى الح ف، عا . ((( ضع حف الاو مباشرة عى مشارف ح د ر سيا الشرقية " جون ميرشــامر " ، كما صفه " الخطأ الكارثي لقمة وخارســت " لكــن ، كان كفي ًلا قل المواجهة ين ر سيا 2008 الذي اركبه الحف الغرب عا الغرب إلى الجاب العســكري، رفض موسكو لما جاء في القمة من رحيب . 29 ، 28 محم مختار الشقيطي، مرجع ساق، ص ص ((( ح ف شــمال ا ط ســي: م د مســتمر كيف مع البيئات اإلســترا يجية " عزال ن عب المولى، ((( ،) 2023 أغسطس/آب 8 ، (ارخ ال خول: 2022 فبرا ر/شباط 21 ، مركز الجزرة ل راسات، " المتغيرة https://studies.aljazeera.net/ar/article/5291 في:
124
Made with FlippingBook Online newsletter