لها فوذها في شــرق جوب شــرق آسيا، غ حتى شرق إفرقيا مع رحالت ، هي حضــارة ممت ة إلى " شــيغ خه " أســطول الكــز التارخي قيادة البحار وما هذا ق مت لبشرة إسهامات عمالقة، اله رها حضارة عرقة قوة هيمت ارخيًا فضل إمبراطورتها القوة عى شبه القارة اله ة جوب آسيا من المحيط اله ي جوًبًا إلى ح د الهيماالا هر الســ شــما ًلا ، ر ســيا رثــة إمبراطورتيــن عتبران ح ثتي عه ســبيًا القوة الفــوذ، إمبراطورة ر ســيا القيصرة التي كات إح ى أطــراف ظا وازن القوى ا ر ي، من أهم القوى المتح ة لإلمبراطورة العثماية، عى أراضيها حطمت أســطورة حر ب ا يون التوســعية، ع ها كورثة لالحاد السوفيتي الذي أ قف زحف ألمايا الازة، زاحم الوالات المتح ة ا ميركية عى قمة الظا ال لي طية حقبــة الحــرب الباردة، فا مر ال تع ق قــوى ج ة تط ع إلى احتالل مكاة عالمية، ق ر ما تعق قوى سعى الستعادة مكاتها العالمية التارخية. إذا كات الصين اله لم ســتقبال فكرة المث ث اإلســترايجي الر سية ســبتمبر/ 11 الترحاب التحمس الالزمين في الب اة، إال أن اعيات أح اث ، ما اجر عها من جود عسكري أميركي في آسيا الوسطى، عى 2001 أ ول ا ح اث لممارسة سياسات مشــارف ح د ال ل الثالث، اســتغاللها لت قوة هيمة أكثر رادكالية، دفعت الصين اله إلى االلتفاف أكثر حول مبادرة . ((( " ر ماكوف " سبتمبر/أ ول من ماد أميركي 11 من جهة ظرا، فإن ما رافق أح اث في اســتعمال القوة غز أفغاســتان ثم العراق، جاهل الشرعية ال لية التي مث ها ا مم المتح ة مج س ا من، ســط هيمتها ع ى المؤسســات المالية ال ليــة، هــو ما جعل الــ ل الثالث رك أن هاك كبحًــا يوًّيًا حقيقيًا ع ى المســتوى العالمي، أه ســتحيل ع يها حقيق أه افها في ظل سيطرة هياكل مؤسســية عالمية سياســية اقتصادة مالية غرية التوجــه، لذل ب ور الوعي ضــر رة طور عالقاها من مجرد عالقــات يية ثائية، أ مبادرة ثالثية فتق ل طاع المؤسسي، إلى عمل جماعي مظم مؤسس، له مبادئ أه اف اضحة،
(1) Abanti Bhattacharya. Op. Cit.
132
Made with FlippingBook Online newsletter