انتقال القوة من الغرب إلى الشرق.. إعادة التفكير في مستقبل ا…

كثيرة داخل ال ل المتح ة لســ طة الغرب مثل الصين ر ســيا اله غيرها، الثقافة ال غة اإلج يزة عض القيم ا خرى التي سوق لها أما جاذية الغرب، ال زال الصين ر سيا حتى اله عاجزة عن إجاد موذج موح ، أ عى ا قل موذج قيمي ثقافي خاص كل د لة كون قادرًا عى وفير عصر الجذب التغغل في ا ســاط الغرية، هذا رغم اإلقرار تامي عاصر القوة الاعمة لصين اله حتى ر سيا عبر العالم. واقع ا رقا المؤشرات المخت فة مثل الشرق فع ًلا زًنًا فارقًا في معادلة القوة الحالية المستقبية، فواقع الحال ؤك صاع مؤشراه اإلجاية اقتصادًّيًا جار ًّيًا ماليًا ك ولوجيًا المتفوقة ع ى الغرب، زا ا همية اإلسترا يجية ل ماطق التي ترع ع يها ســواء في الفضاءات القارة الممت ة في أ راســيا، أ المســاحات البحرة الواسعة المفتحة ع ى المحيطين، الهادي اله ي، مركز الماطق، مقال راجع القوة االهتما اإلســترايجيين اتقال الفعل إلى الفضاء عبر ا ط سي الذي كان مركز الثقل التجاري االقتصادي الجيووليتيكي إلى قت قرب، لكن ال مكن أي حال الجز أن الشــرق جح في الوقت مظهر الكت ة الواح ة المتماســكة الم تفة حول فكرة أ الحالــي أن بــ مشــر ع إسترايجي موح ض الغرب كتكتل مواز معاد، فهاك قوى محسوة عى الشــرق من حيث اتماؤهــا الثقافي الجغرافي قــوة الياان مث ًلا لكها عــ غريــة الهوى، قوى أخرى متذذة ين ذل مثل اله التي لم حســم الغرب في الوقت الحالي أمرهــا ع ال إلى هؤالء ال إلــى هؤالء، يما ب أكثر ماســكًا مؤسسيًا، هوته ا مية اإلسترايجية أكثر روًزًا، عبر مؤسسات مثل حف شــمال ا طسي، المؤسســات المالية ال لية التقي ة، المظمة العالمية ل تجارة المهيمن ع يها غرًّيًا، جود وافق عا ين ال ل المحســوة عى الغرب عى القيادة ا ميركية، عى ال ر الحاســم لها في ضمان ا من االســتقرار في روعه، لذل فمهمة الشرق الحاسمة هي رجمة مصادر قوه المتامية إلى أد ات إسترايجيات فعالة إلح اث التغيير المطوب. رغــم جود ــوع من التوافق حــول التغيير ضر راــه كيفياه، إال أن الشرق ال زال عاي من ع جود جاس ا كامل في المواقف الرؤى ا ولوجيــات ل ى قواه القائ ة لمســار غيير هيــكل الظا ال لي، مثل

159

Made with FlippingBook Online newsletter