انتقال القوة من الغرب إلى الشرق.. إعادة التفكير في مستقبل ا…

الهــ الموذج ا كبر لذل التبان، فهي إن كات ضمن التكتالت الرئيســية التــي قود عميات اله الت رجي ركان الظا ال لي القائم مثل البركس مظمة شغهاي ل تعا ن، كات أح أضالع فكرة مبادرة المث ث اإلسترايجي مطــع ا لفية الج ة، إال أن لها وــرات عميقة خفيات ع ائية خطيرة مع الصين أهم قوة من قوى الشــرق، في مقال متعها عالقات قوة مع الوالات المتح ة ع د كبير من ال ل ا ر ية، كوها حيفًا إسترايجيًا لواشطن في إسترايجياها المخت فة في المطقة التي عتبرها الصين موجهة ض ها ا سا ، ع ى الصعي العالمــي، إن صح التعبير ل ى كل من " الزعــة التمردة " كمــا أن الصين ر سيا أقوى من ظيرها اله ة كثير. مع و أضا أن اله هي من ين ا ضالع الرئيسية لمت ى الحوار ا مي اســيفي في المحيطين، )، الذي رعى إســترايجية اله QUAD الراعــي ( اله ي الهادي، رفقة كل من الوالات المتح ة ا ميركية الياان أســتراليا، هي اإلســترايجية التي عارضها الصين قــوة ن هوادة، عتبرها موجهة ض هــا هادفة إلــى احتوائها محاصرها، القضاء ع ــى طموحاها اإلق يمية العالمية اقتصاد ًّيًا عسكر ًّيًا. هــذه الوضعية الفر ة المتذذة له مــا ين كال الجابين في معادلة من الباحثين المختصين، القوة الفوذ إق يميًا عالميًا، ص ى لتفسيرها الع مث ًلا في كتاه (ص ا الحضارات)، تصيفه " صامول هتغتون " في لل ع ى ذل ل ه ضمن الحضارات المتأرجحة، التي ترا ح عالقاها مع الغرب ين التصاد ــارة التقارب التعا ن ارة أخرى، لكها إلى التعا ن المهادة أقرب، ع ى عكس الحضارة الصيية ذات التوجه الص امي المتح ي شكل أ ضح، هو ما صفها حضارة حّدٍ، حتى ر سيا اعتبارها د لة مارة قائ " ه ت غتون " جعل لحضارة السالفية ا رثوذكسية، فهي إن م صيفها رها حضارة متأرجحة فــي عالقاها مع الغرب ين الصراع التعــا ن، إال أن عالقاهما أكثر صراعية هي إلى المقا مة الرفض أقرب. غير مستقرة " التوجهات المستقب ية ل ه أها " كيشــور محبواي " صف اليا ان ق اختارت الغرب تط ــع إدراك اع، الصين ق ، فبيمــا ب " عــ ذهبت عكس التوجه اليااي، صبت فســها حاملًة الســتقاللية آســيا فرد

160

Made with FlippingBook Online newsletter