انتقال القوة من الغرب إلى الشرق.. إعادة التفكير في مستقبل ا…

ذل لموقع ر ســيا التي أصبح ظر إليها ل صين اقتصاد ًّيًا عســكر ًّيًا، ه صغير اع حســب الكثيــر من المح ين الغرييــن، ع ى أها مجرد شــر أ ها لصيــن خاصة ع الحرب الر ســية-ا كراية، التي جعت الصين ب تجــه لتكــون الفاعل ا كثر أثيــرًا قيادة في عالقــات الطرفين، اهي عن خوفات شــأن هجرة أع اد كبيرة من الصييين لماطق أقصى الشرق الر سي، ذل تغيير التركيبة السكاية في ماطق قع ع ى حافة ا راضي الر سية ه مترامية ا طراف عيًدًا عن المركز في موسكو؛ مما ق سهل أة عم ية افصال مســتقب ًلا ، اهي عن صراع الزعامة المبطن ما ين الصين ر ســيا في مخت ف التظيمــات التي تميان إليها قوداها مثل البركس مظمة شــغهاي، فكل التجمعات. مهما طمح ن كون ا كثر هيمة قيادة داخل واجه أهم ال ل القائ ة لمســعى التغيير عالميًا ح ات داخ ية خارجية ق عوق ق مها، فر سيا غارقة في مستقع الحرب ا كراية، واجه عقوات غر ية غير مسبوقة، ح ات إسترا يجية من ح ف شمال ا ط سي ع ى ح دها، اقتصادها ال زال رعيًا اســتخراجيًا، مع ما رافق ذل من هشاشــة في حالة الموارد أ اخفاض أسعارها، أ فرض حظر عى ص رها لخارج، فاد ســكاها شــيخون موها ال مغرافي تراجع، يما الصين ال زال عاي من التبعية ل خارج في قضية محورة مثل أمن الطاقة، هي حاجة إلى أمين الموارد ل طاقة، الطاقوة أكثر الوسائل فاع ية أماًنًا لتجب قوعها ضحية لهمها الش كما أن القضاا البيئية الخاصة التوث ؤرق صَّنَاع القرار في كين، ال زال يـ ًا، في ظل التور عقــ ة الحفــاظ ع ى ح ة ســيادة البالد مثل هدًفًا محور ســبب قضية اوان، المخا ف االفصالية في شــيجياغ التبت، المطالب االستقاللية في هوغ كوغ، اخراطها في زاعات خطيرة في حارها الجوية الشــرقية، فيما اله ال زال كافح لخفض مع الت الفقر، حقيق مز من االســجا االجتماعي في ظل مجتمع متع د ا عراق ال اات الثقافات، مع ارفاع محوظ في العرات الطائفية ارفاع ح ة القومية اله ســية المتطرفة، اعتبارهــا من ين أكثر ال ل معااة مــن بعات التغيرات الماخية، حاجاها الطاقوة المتزا ة شــكل كبير، مقال فقر في الموارد بعية لخارج في هذا المجال، قوعها في يئة أمية متورة في جوب آســيا جوار اكســتان الع

162

Made with FlippingBook Online newsletter