التقي ي، الهواجس المستمرة جاه الجار الصيي العمالق. مع هيمة مؤسسات رتن دز مذ هاة الحرب العالمية الثاية، محورة الخيارات أما قوى الشرق المظمة العالمية ل تجارة ع ى الصعي العالمي، ب الغرية محفوفة المخاطر التح ات، فعم يات لخ ق مظومة مالية موازة لت تـ ًا جهًدًا كبيرن، كما أن دوا ًلا مثل � الب ائل المالية تط ب ق إشــاء مثــل الصين ر ســيا اله قوى آســيوة أخرى م مجة شــكل كبير في شبكات الغرب المالية، مثل ظا ســوفت، مظمة التجارة، أســواق التبادالت المالية العالميــة التي جعل من م ن غرية مركزًا رئيســيًا لهــا، هو ما جع ها عاي من اكشــاف اضح في حالة دخولها في صراع مع أميركا قية قوى الغرب، عرضها لعقوات مالية ضييق عى اقتصاداها مثما ح ث لر ســيا ع غز أ كرايا، مث ما تخوف يجين أن تعرض له في حال إق امها ع ى غز اوان. الجهود بقى مؤسسات رتن دز ذات د ر محوري عى رغم كل الصعيــ االقتصــادي العالمي، كان ص ق القــ ال لي ق حذَر من ال ر الــذي صبــو إليه ركس عبر إجاد ائل ل مؤسســات القائمة، ن ذل من شــأه أن وج المز من االســتقطاب التورات التجارة، إلى جاب ه م المؤسســات المستح ثة قيم العولمة ال وماســية متع دة ا طراف، ن ق ســهم في أجيج حرب اردة مالية اقتصادة ســتكون لها آثار م مرة ع ى االقتصاد العالمي، كما أن هاك شكيكًا في م ى ق رة البوك المستح ثة، مثل التمية الج ، في أداء أد ارها فعالية، في ظل المخاطر المحيطة است امة إســهامات التمول كفاتها، الخشية من اعيات اسحاب أح أعضاء الب أكمه، كما أن الغرب لن قف مكتوف المؤسسين؛ ما ق ؤدي الهيار الب المساعي الما ئة له، سيستغل قوه لعرق تها ق م مبادرات ا ي أما . ((( ة الجتذاب ال ل الامية حوه في هذا الصراع الضاري تط ــب إحــ اث التغيير المرغوب من طرف قوى الشــرق المتح ة ع ى صعيــ ال ظــا ال لي، عبئة ج ي كم كبير من الموارد، رســم سياســات مع إســترايجيات آية مستقبية فعالة، طول َنَفَس في سيير الصراع الشر . 202 آة ر، مرجع ساق، ص (((
163
Made with FlippingBook Online newsletter