انتقال القوة من الغرب إلى الشرق.. إعادة التفكير في مستقبل ا…

الخاتمة إها فع ًلا لحظة إســترايجية حاســمة شه ها الظا العالمي، لع ها قطة مفصية اتقالية ما ين ا حادة التع دة، فضل حالة اقسا ج ة شه ها التارخ البشــري ما ين الشــرق الغرب؛ حيث تراجع هذا ا خير فيما صع مقومات القوة في مخت ف المســتوات االقتصادة يـًا، مت � الشــرق رج التكولوجية العسكرة، ؤسس قواه الرئيسية غير الراضية عن الهيكل الحالي ل ظا ال لي، لتصوراها اإلســترايجية لمبادراها العمية الخاصة ها إلعادة شكيل س م القوى، كي كون متاسبًا مع قوة اقتصادات جيوش كولوجيات فوذ الفاع ين الصاع ن، مثل الصين ر ســيا اله د ل اآلســيان الياان القوى من حيث كورا الجوية غيرها، حتى إن كان هاك فا ت ين مــ ى ماهيها مع دعوات غييــر ركيبة ية الظا ال لي؛ حيث قود الصين ر سيا هذا المسعى صورة أكثر رادكالية رفضًا، فيما ؤ اله قوى أخرى ذلــ لكن شــكل أقل ح ة، حكم طبيعة عالقاهــا حالفاها مع الوالات المتحــ ة ا ميركيــة، يما ال زال الياان ق فســها ح يفًا فيًا ل غرب، رغم صاع الزعة القومية ال عوات الســتعادة ا مجاد اليااية الخر ج من حالة التقوقع اإلســترايجي، التي فرضها مقتضيات التفاهمات مع الوالات المتح ة ع هاة الحرب العالمية الثاية. االقســا الثاي " لكن ما ح ث اليو تم التأســيس له ارخيًا عى أه ين الشــرق الغرب، الذي عود فيه موازــن القوى مرة أخرى حو " الكبيــر " اال قسا ا لول الكبير " قوى الشــرق، ذل ع أن ســبب ما عُرف ارخيًا ـ في القرن التاسع عشر التزامن مع الثورة الصاعية ا ر ية، في صعود الغرب ســ ة 1800 وتفوقه ع ى الشــرق خاصة الصين اله ال تين كاتا ع ى امت اد قاطري االقتصاد العالمي، قبل أن خضعا لســيطرة االســتعمارة الغرية التي كات م عوة تطورات كولوجية فوق عسكري حيوة اقتصادة كان لثورة الصاعية الفضل ا كبر في إح اثها. ا كي أن ما تم التريب له من مؤسسات هياكل خاصة القوى الصاع ة سواء اآلسيوة مها أ حيفاها من خارج القارة مثل البرازل جوب إفرقيا،

166

Made with FlippingBook Online newsletter