مــا ميز هذا الكتاب من حيث مضموه مقارنًة ا ديات ا قوية القيمة ا عمال جميعها أخرى المذكورة، هو أه ســتفي من قراءات موســعة لت غيرها، إجراء مقارات عم يات فحص لمضاميها محا لة التوفيق في عض الرؤى ذات التضارب لتوظيفها الشــكل الالز د ن اإلخالل التاسق المعرفي لفكــرة الكتاب أه افه، كما جعل هــذا العمل من ظرة اتقال القوة مرجعية ظرة حيية رئيسية له، مع التفصيل فيها في مطقاها في فسيرها العمي لحــاالت اتقال ارخية لتتبعها لعم يــة االتقال الحالية التي ميزها الصعود الصيي ال رجة ا لى أما التمس ا ميركي الهيمة عالميًا. من جاب آخر فهذا العمل ق أخذ أفض ية من حيث وقيت أليفه إص اره، ه أي في ق ب احت ا العميات المواكبة لصعود قوى راجع أخرى (الشــرق الغرب ها)، المرحة المفصية في مسار الظا ال لي ارخ العالقات ال لية المجمل، فالحيوة اآلية التي شــه ها حركية القــوى الصاع ة المركز ع يها من طرف هــذا العمل، اتقال حالة ع الرضا عن اقع الظا ال لي من طرف القوى المعارضة ل وضع القائم من طور الخطاات إلى مرح ة ا فعال التجسي العم ي عبر إشــاء مؤسســات خاصة ها، ع د مبادراها لفرض فسها د ليًا غيرها، كهــا مح كتا ا هــذا د اميكية عمية مواكبة لم كــن رما متاحة ديات ظهرت اة التسعيات أ اة ا لفية الج ة، فق كات حيها مالمح عودة الشــرق القوى الصاع ة راجع الغرب أقل ضوحًا قيية مما هي عيه في الوقت الراهن، خاصة مع الحرب الر ســية ا كراية اعكاساها، التطورات اسيفي ، التفوق في اإل اع التكولوجي اإلســترايجية في آسيا مطقة اله المعرفي الذي ع كاســحًا في عض المجاالت لقوى الشــرق مثل صاعات الرقاقات غيرها، امي حالة الشــعور ع الطمأية حول موقع مســتقبل الغرب ل ى فئات اسعة من السياسيين صَّنَاع القرار ا كادميين اإلعالميين الغريين في ح ذاهم. اإلشــكالية البحثية: اطالقًا مما شــه ه العالم اليــو من دالالت معالم ل قوة هــذه المرة من الغرب حو الشــرق، فضل ما ا تقــال شــي ج أصبحت راكمه د ل هذا ا خير شــكل اضح غير قال لإلكار من مصادر متزا ة لقوة شتى أواعها، سيطرها شكل الفت عى صيب أكبر من الثر ة
15
Made with FlippingBook Online newsletter