انتقال القوة من الغرب إلى الشرق.. إعادة التفكير في مستقبل ا…

، الت خل في 2022 ، غز أ كرا يا، عا 2014 ضم شــبه جزرة القر ، عا ســورا قبل ذلــ ، التغ غل الحالي في إفرقيا مزاحمــة الفوذ الغري هاك امتياز. كمــا أن الصين ال تواى في الت وح اســتعمال القــوة لحماة مصالحها ا مية القومية غير القا ة ل تفا ض المســا مة، الســيما ما ع ق تاوان أي حرك غري ل عمها عســكرًّيًا أ مجرد التضامن معها د وماسيًا، ما ما راها ال ائمــة فــي المضيق اختراق طائراها جواء الجزرة، ســوى إذار لكل من حقها التارخي في اوان كجزء ســول له فســه، حســب يجين، المســا د وماســية حادة جاه كل من الصيي، هي مار ال تجزأ من الوطن ا عــارض سياســاها أ تق وجهاها في القضاــا مثار الج ل مع الغرب مثل كور ا غيرها، هي ال وماسية حقوق اإل سان ال مقراطية مص ر فير ، التي كات أستراليا ضحية لها ع " الذئب المحارب " التي عرف وماسية في قت ســاق، د ن أن 19 كوفي - مطالبتها تحقيق د لي في مص ر فير غفــل اشــتباكاها المتع دة مع د ل المطقة التــي خل معها في صراع حول م كية أجزاء من حري الصين الجوي الشــرقي، اســتعمال القوة إن كات اميركي ال مح دة لفرض سياســات ا مر الواقع هاك، غير مبالية الت الجزر، كما أها طور القــرارات التحكيميــة لمحكمة الع ل ال لية جاه قوها العسكرة شكل الفت، ما رعها عى قمة أقوى ا ساطيل البحرة في العالم ســوى دليل عى ذل ، عى جاعة سياســات ح ث جيش التحرر الشعبي التي تبعها. لــم ع غر ًا الجهر مطالب دعوات غيير الوضع القائم جعل الظا العالمــي عيًدًا عــن ا حادة متماهيًا مع التع دة، التي فرضها الواقع ال لي المتميــز تغيــر فــي موازن القوى، عــودة قوى كات من قبــل أقطاًبًا د لية مؤثرة ســواء في التارخ القرب أ البعي ، هي ا صوات التي تعالى ســواء القوى مثل البركس في اجتماعات لقاءات المؤسســات التي استح ثتها مظمة شــغهاي، أ المؤسسات ال لية التق ي ة مثل ا مم المتح ة مج س ا من مختف المؤسسات المالية االقتصادة، ل رسخ فكرة حتمية التغيير حتــى ل ى الغرب خاصة مفكره أكادمييه الذن قر ن اختالل حاصل في

168

Made with FlippingBook Online newsletter