انتقال القوة من الغرب إلى الشرق.. إعادة التفكير في مستقبل ا…

مختف مؤشرات القوة مع الشرق، مهم حتى من رى أن اإلشكالية ال كمن في م ى إمكاية ح ث التغيير من ع مه لكن فقط في وقيته، صح القوى الغرية تقبل ذل االستع اد له التخي عن التمس ماضي الرادة القيادة، أ مــا ســميه أح أكثر المظرن الغريين لهــذا التغيير المح ين له ا لماي . " عق ة التفوق الغري هم الخود " ـ " جاور شتا جارت " غيــر أن هذه العميــة التارخية التقال القوة التي شــه ها حاليًا، عتم مخرجاهــا محصتها الهائية عى ع ة عوامــل، مها ما تعق م ى ضوح رؤة القوى التي قود مســعى غيير هيــكل الظا ال لي، م ى ق رها عى قرــب جهات ظرها جا ز خالفاها، موازتهــا لعالقاها البيية من جهة عالقاها مع الوالات المتح ة الغرب من جهة أخرى، كما أن القوى التق ي ة الغرية التي هيمت ع ى الظا ال لي مذ عصر الثورة الصاعية عه المركزة ا ر يــة، صو ًلا إلى القيادة ا ميركية المركزة الغرية، ال مكن أن تصور ازلها ســهولة عن القمة العالمية، هو ما فســح المجال لحســاات معق ة وقعــات متبا ة شــأن طبيعة عم يــة االتقال التي ســتحصل، ما إذا كات ســتكون شــكل ســ مي أ صراعي، ما إذا كات أ ًا ستضمن شكيل ظا ُت ُدخل العالم في د امة فوضى د لية ج ة ق د لي أكثر اســتقرارًا، أ إها ســ القوى لعســكرة متزا ة احتماالت صاد ، هو ما ذر ه ســيارو جر االتقال الصراعي، فيما تجه ســيارو االتقال التوافقي حو سوات حاالت قبول متبادل ازالت، لتجب ا سوأ حفظ االستقرار ع ى المستوى العالمي.

169

Made with FlippingBook Online newsletter