انتقال القوة من الغرب إلى الشرق.. إعادة التفكير في مستقبل ا…

العالمية، ق مها ل عالم اإلسهامات ا كبر في التكولوجيات الح ثة سواء من حيــث اإل اع االتكار الصادر عها، أ الكفاءات التقية العالية التي صّدِرها من موارد شرة سيِر أكبر شركات التكولوجيا المعوماية في الغرب، ليبصم المطقة قوده الصين العائ ة، ر ســيا كل ذل عى صعود الفت لقوى الصاع ة، اله الطامحة، د ل اآلســيان الم ط قة، أمم آسيو ة أخرى رك أها ال حظة اإلســترايجية الحاســمة لق ب موازن القوى ال لية، جعل القرن الحالي قرًنًا آســيوًّيًا امتياز، في مقاــل غرب عتره الضعف في مصادر القوة، راجع من حيث صيبه في مختف مؤشرات التق ، حتى إن لم تبور ع مظور إســترايجي موح أ عى ا قل متقارب لقوى المحسوة عى الشرق لكيفيات التعامل مع قضاا حاســمة من قبيل الحاجة ل تغيير ع ى مســتوى قمة ال ظا ال لي، استمرار جود اقضات ضار ات حتى صراعات فيما ي ها في ع ة مجاالت مواقف، إال أن ا كي هو أن مالمح التغيير اضحة، ما فق ه الغرب اليو من قوة ذهب لقوى الشرق عزز موقفها الضر رة، لذل فإ ا حاجــة لفهــم عم ية االتقال الجارة أ المحتم ة ل قوة، معرفة أهم مجراها محركاهــا مظاهرها، طبيعة القوى التي قودها، كذل ح د هذا االتقال معوقاه، فكيف مكن إذن ضمن المسار الذي أخذه صير رة االقسا الكبير ين الشرق الغرب، قراءة فهم عم ية آليات اتقال القوة الحاص ة في الج الظا ال لي ما ين شرق صاع غرب متراجع، ما ستتبعها من اعكاسات القوى في غيير هيكل الظا ال لي؟ متوقعة، عراقيل محتمة لحم فع اإلشــكالية المطر حة اجاه طرح مجموعة من التســاؤالت الفرعية التــي ال مــاص مها فــي التح يل، فكيــ الطبيعة المعق ة التــي متاز ها اإلشكالية المعرفية، عيه تساءل: - مــن احية ظرة معرفية: ما المقصود القوة؟ كيف مكن فهم تبع التغيــرات الحاصة في طبيعة القوة من جهة، في وعية هوة الفاعين الذن تقــل القوة من أح هــم إلى آخر، أي آليات ســائل من خالل مطقات فسيرات ظرة اتقال القوة ال رجة ا لى؟ - ما أهم المظاهر المؤشــرات التي عم فرضية جود اتقال لقوة من الغرب حو الشرق (االقسا الج )؟

16

Made with FlippingBook Online newsletter