انتقال القوة من الغرب إلى الشرق.. إعادة التفكير في مستقبل ا…

قــوى مهيمة من جهة أخــرى، ج هذا أمرًا م ًّحًا في فهم ح يل د اميكية العالقة ين القوة الصيية الصاع ة مث ًلا القوة ا ميركية المهيمة، لكون الصين أهم قوى الشــرق أكثرها اســتع ادًا لتح ي الغرب عمومًا الوالات المتح ة ا ميركية عى جه الخصوص. - الماهــج: لإلحاطة التفاعالت ذات الطبيعة المت اخ ة المتأثرة عوامل داخ ية إق يمية د لية، الحاص ة خالل عم يات ا تقال القوة ل ى القوى المتح ة القوة المهيمة، وظف مهج حيل الظم لمميزاه التي ســمح االتقال من الجزء إلى الكل العكس، الت رج في المســتوات الثالثة لتحيل (مســتوى الوح ات الوطية، المستوى اإلقيمي، مستوى الظا ال لي)، فعمية اتقال القوة محكومة شكل أ آخر عوامل تعق كل مستوى من مستوات التفاعل الثالثة المذكورة. كما جأ إلى المهج التارخي لرص الحركية التارخية لعم ية اتقال القوة، التي برز في ثاا ح يل مضمون هذا الموضوع، ن سَُّنَة التغيير ع الثبات في القوة، هي ظاهرة ارخية مالزمة لتارخ مسار المجتمعات السياسية الظم الحركية التي لم سم مها أة ال لية، التارخ ع المختبر ا هم لرص ال اميكيات التارخية قوة مهما كان جبر ها، من المفي جب إسقاط إلــارة عــض أجزاء ح يل موضوع اتقال القوة فــي المرح ة اآلية من ارخ العالقات ال لية. - ا د ات: كمن في أحيان كثيرة مالمح التحوالت السياســات الواا فــي ث ا ا الخطا ات الوثائق البيا ات دالالت ا رقا اإلحصاءات غيرها، المرجعيات سبر مضاميها حتاج إلى أداة أ أد ات مهجية التفصيل في حيية كون قادرة عى حقيق ذل المبتغى المعرفي، ال ج ما هو أسب من قية أ أداة حيل المضمون لوفاء هذا الغرض، السيما مع السيل الكبير لألديات الخطاات التي حو اجاه أكي فرضية جود اتقال محتمل ل قوة، ؤك سعي القوى غير الراضية إلح اث غيير خ مصالحها. قســيم محتوات الكتاب: توزع محتوات هذا الكتاب عى ثالثة فصول متراطة متس ســ ة، لخ مة المســار التح ي ي لهذا العمــل اطالقًا من القاع ة

18

Made with FlippingBook Online newsletter