ال ظر ة ل تأصيل لذل اال تقال، صو ًل ا إلى الرؤ ة ال ق ة رسم ح د معوقات ين االتقال المشود، مروًرًا ال اميكية المت اخ ة لقصة االقسا الكبير الج الشرق الغرب، معالمه مؤشرا ه مظاهره، جهود القوى المتح ة ل تحقيق الت رجــي لعالم تواء مع طعاها طموحاهــا، لتكون هيكية الكتاب عى الحو الموالي: - ختص الفصل ا ل عرض اإلطار المفاهيمي الظري، الذي تص ره القوة مفهومًا مركزًّيًا لعمل، ظرة اتقال القوة مرجعية حيية أساسية، فالقوة مفهو غامض متغير، حتى شــيوع المفهو كثرة ا له ال في الصعو ات المعرفية اإلستمولوجية (غياب التحيل المفاهيمي) في ضبط دالاله معايه، فــي ســياق متصل ال من التعرف ظرة اتقال القــوة، وضيح مط قاها رؤتها التفسيرة ل اميكيات التحول في القوة ين الفاعين ال ليين. - في حين شكل الفصل الثاي المجال المخصص لتعمق في الخفيات التارخية الحضارة اإلسترايجية التقال القوة، اعتباره سَُّنَة كوية من جهة، عـ ًا مــن الحتميات التارخية من جهة أخرى، تاجًا لتطورات إســترايجية � ونو اقتصادــة كولوجية فــي مصادر قوة ال ل من جهة ثالثة، شــرط وافر اإلدراك الالز لــ ى قــوة ما ضر رة غيير الوضع القائم، مع ما ز ذل من رؤة إســترايجية اضحة. كما هتم هذا الفصل الغرب إطارًا ثقافيًا حضارًّيًا إســترايجيًا متميزًا، اســتطاع حقيق الهيمة عبر حوالي القر ن الثالثة ا خيرة فيهــا مصادر القوة ا كبر ا كثــر أثيرًا. ج في مــن ارخ البشــرة، امت ين ثاا هذا الفصل كذل شــر ًا لواقع ما ُعرف االقســا الكبير الج الشــرق الغرب، الذي شــير إلى حقة ج ة شيكة محتمة من التا ب عى القوة ين الطرفين، اللة المؤشــرات المختفة االقتصادة اإلسترايجية التكولوجية المجتمعية التي عطي أفضية لشــرق ع راجع امتياز الغرب في هذه المجاالت، ثير الفصل كذل فصول القاش الذي دار في ا ســاط الغرية حول مســتقبل الغرب، الزعة التشــكيكية في ق رة د له عى الحفاظ عى مكاتها في عالم هض فيه قوى أخرى غير غرية. - فــي الوقت الذي عرِج ا الفصل الثالث عى المبادرات السياســات الخطــوات العم يــة التي تخذها القوى غير الراضيــة عن ضعيتها في الظا
19
Made with FlippingBook Online newsletter