انتقال القوة من الغرب إلى الشرق.. إعادة التفكير في مستقبل ا…

ال لي لتغيير هيكيته كسب مكاة أفضل ضمه، رما خطف الرادة الهيمة من ظيراها الغرية ا ميركية التح ؛ حيث س ط الفصل الضوء ع ى الطبيعة المتحّدِة لكل من الصين ر سيا ل وضع القائم، طبيعة العالقات التي جمعهما ا طراف حو الوال ات المتح ة ا ميركية، المآالت المحتم ة ل صراع ين العسكرة التصاد أ التعا ش الصعود الس مي التوافقي، فصِل هذا الجزء من العمل مخت ف المؤسســات المبادرات التي قادها الصين ر ســيا حتى اله مثل فكرة المثث اإلسترايجي، مجموعة البركس، مظمة شغهاي لتعا ن، مساعي إشاء مؤسسات مالية ة كسر هيمة ال الر ا ميركي في عامالها القوى عيًدًا عن الهياكل في وفير فضاءات فاعل لت البييــة، كمــا في المؤسسات التق ي ة المهيمن ع يها غرًّيًا، ال كتمل صورة التح يل د ن ا خذ عين االعتبار المعوقات الصعوات العمية التي واجه اتقال القوة المتظر، إذ قف ع ة حواجز في جه هذا المســعى مها ما بع من البيئة ال اخية لقوى الصاع ة في ح ذاها مها ما تعق قوة مقا مة الغرب لحفاظ عى مكاته دحر مافسيه عى صعي آخر.

20

Made with FlippingBook Online newsletter