انتقال القوة من الغرب إلى الشرق.. إعادة التفكير في مستقبل ا…

عض الباحثين، تح ث ع ن عن كيوتها صخب، لكها - ال مفارقة- رما المقصود ها كون أكثر المفاهيم السياســية عقيًدًا، ليس من الســهل ح ال قف ع ح د صياغة قة، لكن مشكة مفهو القوة عقي اه هي أ عرف ماسب له، فذل بقى مربطًا معضالت إشكاالت أخرى مثل امتالك اإلمكاات م ى الق رة ع ى اســتخ امها، عق استخ امات أد ات القوة في هــذا العصــر، ع قيية اتصار طرف مهما كان قوًّيًا في صراع مع طرف ع يـ ًا أضعف مه (الهزمة ا ميركية فــي فيتا )، ق رة ظيم من غير ال لة ظر ع ى إلحاق أضرار غير مقبولة قوى ظامية ل لة ما أ حتى قوة عسكرة كبرى 11 ات غير التماثية لتظيمات المسحة مثل د ر القاع ة في هجمات (الته ســبتمبر/أ ول)، ق رة د ل عى اء اقتصاد قوي رغم افتقارها لموارد مثل الياان، معااة د ل من العالم الثالث رغم اكتساها لموارد ضخمة، غيرها من ا سئة التي بين أن القوة كمفهو عا اح من المفاهيم القية التي لم فق . ((( قيمتها التحيية أهميتها العمية في العالقات ال لية لعــل ميزة القوة كمفهــو غامض معق متع د الجواــب، له قا ية Kriss Brown " كرس ران " الســتيعاب دالالت ع ة متغيرة، هو ما جعل ؤك أه من المفي ع التفكير هذا المصطح التعامل من خالل ثالثة عا ن أساسية لقوة، مع ا خذ عين االعتبار دائمًا أن الفئات الثالث التي ستتول عن ذل متراطة رابًطًا ثيقًا، فيكون ذل ل قوة ثالثة أعاد مخت فة متص ة، هي: : أي إها شــيء مت كه الشــعب أ " صفًا " أ " عتًا " - القــوة اعتبارهــا الجماعــات أ الــ ل أ مكهم الوصول إليه، هو في متا لهم لبســطه في العالــم. عبارة أســط فإن فكرة أن القوة هي عــت أ صف ل ل مفهو مألوف جّدًا في ا صاف التق ي ة ل عالقات ال لية، تضمن مخت ف مؤلفاها ًا مــا ليكون قوة كبرى قائمــة مكوات القوة الوطية، هي ســمات ؤهل أ متوســطة أ قــوة عظمى.. ق تضمن هذه العــوت، حجم وعية قواها المس حة، قاع ة مواردها من حيث المواد ا لية، موقعها طاقها الجغرافي،

، س س ة موسوعة الشباب السياسية، (القاهرة، مركز ا هرا ل راسات " القوة " محم عب السال، ((( . 10 ، 9 ). ص ص 2002 السياسية اإلسترايجية،

24

Made with FlippingBook Online newsletter