قاع ها اإل تاجية يتها التحتية، ع د سكا ها مهارا هم، فاع ية مؤسسا ها الحكومية وعية زعاما ها. : إن مخت ف العوت أ الســمات الخصائص " عالقة " - القــوة اعتبارها المذكــورة أعاله، ال تم االهتما ها شــكل مفرد ــل من حيث الق رة ع ى " مـ ًا عالئقيًا � مفهو " وظيفهــا ل تأثيــر في اآلخرــن، ها هتم القــوة وصفها ، فجميــع العــوت الم رجة أعاله ال كون لها معى إال Relational Concept ع صفها في ســياق عالئقي، هكذا فإن القوة العالئقية عود ا إلى مفهو عن القوة العالئقية صياغة مميزة Robert Dahl " ر رت دال " الفوذ، ق عبَر إن القوة هي الق رة ع ى جعل فاعل آخر قو عمل لم كن ليعم ه، " حين قال: ، مكن ســمية العالقة " أ جعه ال قو عمل ما كان ســيفعه خالف ذل . ((( " ردعًا " الثا ية " إجبارًا " ا لى ع الموقع الرادي أ القيادي مرهوًنًا م ى ما مت كه ال لة من عاصر قوة ق رها ع ى وظيفها الكتســاب فوذ عالمي، ستشــف ذل من عرف أن كون أقوى من أة د لة أخرى " ل ر ادة: Robert Jervis " ر رت جارفيس " قـ ًا لمعاير القــوة الخا المعهودة مثل الاــج اإلجمالي ال اخ ي، حجم � ف ق رة أكبر من القوات المســحة غيرهما، هذا ره عي أن ال لة مت . هي " أي مافــس ل تأثير ع ى م ى اســع من القضاــا ع د كبير من ال ل مكِن -حسب رأه أ ًا- ال لة الرائ ة من ضع قواع ال عبة التي ار فقها السياسة ال لية، المعاير التي ُحكم من خاللها عى م ى شرعية التصرفات ع ى أن القيادة Huntington Samuel " صامول هتغتــون " المتهجــة، وافق العالمية معاها كون ال لة أقوى من قية ال ل ا خرى، أها ال سمح لت ال لة تشكيل البيئة ال لية ما حمي مصالحها أمها فحسب، ل سمح لها رقية قيمها ين الشعوب ا خرى، شكيل البيئة ال لية لتكون اعكاسًا " أ ًا ـ . ((( " لقيمها ). ص ص 2004 ، ( رجمة شر مركز الخ يج لأل حاث، د ي، فهم العالقات الدولية كرس را ن، ((( . 102 ، 101 (2) Eric S. Edelman, Understanding America’s Contested Pri macy, Center for Strategic and Budgetary Assessments, USA, 2010. p. 10.
25
Made with FlippingBook Online newsletter