انتقال القوة من الغرب إلى الشرق.. إعادة التفكير في مستقبل ا…

كل ذل فيما شــبه الحتمية " ا ن خ ن " مرح ة الهر الشــيخوخة، ضع التارخية، ضمن قاوه المتتبع لشــأة ز ال ال ل، الذي اه ع ى مشــاه اه العيية، قراءاه المتع دة، إماه مب أ السن الكوية االجتماعية، أي القواين . ((( التي أ ج ها اله في الطبيعة المجتمع، عى رأسها سة الز ال التغيير مــن ثم مكن القول: إن ظاهرة صعود هبــوط القوى الكبرى ارخيًا، إما رجع إلى مجموعة من العاصر المت اخة تعق عضها ممارســات القوى فاعالها عى الساحة ال لية، في حين تعق البعض اآلخر ا طراف القوى الرافضة لممارساها إسترايجياها اإلمبرالية أ التوسعية، الما ئة لت القوى ل رما محا لة إرث د رها التي تحين الحظة التارخية إلسقاط العالمي أ اإلق يمي، استادًا إلى سة الت ا ل التي حكم حركة البشرة مذ ء اا الها " الخ يقة إلى أن رث ال ه ا رض من ع يها، لقوله عالى: . ((( ) 140 (آل عمران " ين الا

، مرجع المحطات الكبرى في الفكر السياسي: نحو فهم جينالوجيا علم السياسة عب القادر د ن، ((( . 157 - 143 ساق، ص ص . 323 محم شفيق عال ، مرجع ساق، ص (((

43

Made with FlippingBook Online newsletter