شــوة المتصر حالة الزهو المركزة الغرية المتج دة؟ ما إذا كات ســت ســتتحقق فع ًلا أ إها ســتؤ ل إلى ز ال خيبة مثما ح ث آمال الغرب . ((( ؟ " شارلز دكز " لـ " اآلمال الكبيرة " حال أطال ر اة إلى جاب من ثانيًا- ال شــيء يدوم لألبد: كيف يفقد الغرب الســيطرة؟: اة قرن أميركي امتيــاز، عالت أصوات غرية راهــوا ع ــى اتصار الغرب كي يث " أميركية لمنِّظِرن كبار في العالقات ال لية من الم رسة الواقعية أمثال آخرن، Layne " كر ستوفر ال ن " Mearsheimer " جون ميرشا مر " " لتز مجادلة أن ية العالقات ال لية االجاه المتزا لع د من ال ل لموازة القوة . ((( ا ميركية، سيؤدي إلى فترة هيمة أميركية قصيرة سبيًا فبع ثالثة عقود من اتصار الحرب الباردة، عادت خطوط الص ع الصراع اإلسترايجي لظهور مرة أخرى قودها هضة كل من الصين ر سيا.. راجع الغرب فق اه لق ر كبير من ماسكه قوه جاذيته المهيمة، مواجهة االحاد ، Brexit ا ر ــي لخطر التفك خــر ج رطايا مه في إطار البركســت وتزعزع الثقة ين ضفتي ا طســي خاصة في عه الرئيس ا ميركي ا ســبق لألحادة القطبية التي " كر ثامر " ، آكل لحظة Donald Trump " دال رامب " السوفيتي تصاع مساعي قوى ا أها جســ ت التفوق ا ميركي عى الع كبرى حتى متوســطة لتح ي الهيمة ا ميركية شكيل عالم متع د ا قطاب، كام ة " شارلز د ك ز " ل كا ب البر طا ي )The Great Expectations( " اآلمال الكبيرة " ُنِشِرت ر ا ة ((( ، ع من ا عمال التي ضرب ها المثل في خيبة ا مل التي واجهها أ طال الر ا ة، 1861 ل مرة عا ع ى الهرب هو صغير، ثم " ماجو تش " ، الذي ســاع المجر " يب " ع ى رأســهم الطفل ثم الشــاب التي قع في حب " هافيشا " حصل ع ى معو ة مالية ليؤســس لحيا ه مســتقب ه، كان عتق أن اآل ســة صــ ه ال بادله الحب تحر ض من " ســتيال " المحة، لكن هي صاحبة " ســتيال " ا تهــا التبي ال ها المتبِّنِية لها، شعوره الص مة مرة أخرى حين كتشف أه كان أخذ المعوة المالية من المجر ، التي ا تحرت رها محترقة في مشه " هافيشا " الذي ســاع ه في طفولته ليس اآل ســة " ماجو تش " مفزع فستان زفافها الذي دا مت ع ى ار ائه مذ أن هجرها ز جها في لي ة ز اجهما ا لى، أما ا تها فعاشت حياة ائسة ع ز اجها طالقها مرين. " ستيال " (2) Eric S. Edelman. Op. Cit. p. 01.
54
Made with FlippingBook Online newsletter