عيش شــتاءها فص ها ا خير، أتجت رج ًلا غرًّيًا فخورًا " الفا ســتية " الغر ية لكه مأســا ي، رغــم كفاحه إ اعه، إال أه ال عــرف غاة حقيقية مكه صعود سقوط القوى " الشهير " ول كيي ي " الوصول إليها)، كتاب ا ميركي ، الذي رط فيه ين ثائية الصعود السقوط كمسار 1987 ، الصادر عا " الكبرى ح د " حتمــي لمصير القوى العالمية، عزا ذلــ ال رجة ا لى إلى جود ، فرض ع ى ال لة أن ال تحمل التزامات مســؤ ليات عســكرة أ " ل قــوة عبر العالم، ه رهق " التجا ز اإلمبرالي " اقتصادــة فوق طاقتهــا، حذَر من . ((( موارد ال لة االقتصادة التي ع العامل الحاسم في مكيها د ليًا رغم أن الوالات المتح ة ا ميركية ال زال ا كبر عالميًا من حيث القوة العســكرة االقتصادــة الثقافية، إال أن هاك قــوى أخرى مثل الصين اله ر ســيا إضافة إلى د ل اآلســيان البرازل جوب إفرقيا برز شكل سرع أن الهيمة ا حادة ل والات المتح ة ا ميركية تق ص، كفاع ين مهمين، ب أن العالم تجه اآلن حو التع دة القطبية، أ ما أط ق ع يه أح الخبراء صف ). عود هذا التطور أساسًا إلى غيرات يوة Post - America ( " ما ع أميركا " عميقة في وزع شــر القوة عالميًا استغرق شكها سوات إن لم كن عقودًا من التبور، ليس معى هذا أن فق الوالات المتح ة ا ميركية قوها معاها المط ق، لكن الصعود السرع لبقية القوى خ ق عالقات افسية مع أميركا أقل . ((( قوة مما كات عيه في سوات ساقة إذن، هاك إدراك متزا أن القوة عرف حوًلا في السياسة العالمية، أن القوى الصاع ة أخذ شيئًا فشيئًا دوًرًا أكثر قوة شاطًا أهمية، في هذه الحالة متاز الظا العالمي اتشار القوة ل ل خل ضمن القوى الصاع ة اإلق يمية. Sandeep " سا ب سيغوتا " Andrew Hurrell " أر هورال " هاك حسب ، ا جاهات ا ح اث، مركز المستقبل " لماذا تتقدم دول كبرى.. وتتراجع أخرى؟ " ع ي ال ن هالل، ((( ، 2022 ، وفمبر/ شر ن الثا ي- د سمبر/كا ون ا ل 34 لأل حاث ال راسات المتق مة، أ و ظبي، الع د . 24 ، 23 ص ص (2) Michael Schiffer. The U.S. and rising powers. G r e a t D e c i s i o n s 2 0 0 9. . Accessed March 28, 2023.
57
Made with FlippingBook Online newsletter