اجاه وســيع حف الاو حو الح د الر ســية، رفضــت ق م ضماات أمية لر سيا لتجب الحرب؛ مما جعل الكثير من المالحظين عتبر ن اشطن المســؤ ل ا ل عن الحــرب إلقائها كرايا من رائهــا أ ر ا في راثن ا من مراعاة مخا ف موسكو ا مية اإلسترايجية، ضع ال ب الر ســي، أ كرايــا ع ــى الحياد مطقة عازلة في أ ر ا، مث ما ؤك ذل المنِّظِر الواقعي من مواقفه محاضراه حول الحرب ، فــي الع " جون ميرشــامر " ا ميركي، الر سية-ا كراية، كل هذه العوامل المتغيرات ؤك مرارًا عى ع وازن العالقــات ين الجابين، ع ى خاصية التبعية التي رزح حتها القرار ا ر ي لظيره ا ميركي، عجز المظومة ا ر ية عن حماة فسها حفظ االستقرار في القارة العجوز ن المظة الت خل ا ميركيين. عودت القوى يـ ًا- الجانب االقتصادي: تحول مركــز القوة االقتصادية: � ثان الغريــة خاصة مذ الثــورة الصاعية، ما ج بته ر ا ثم الوالات المتح ة ا ميركيــة من طــور ق صاعيين كولوجيين، ع ى أن كون مركز العالم االقتصــادي اإل اعــي، فيما خصص قية العالم فــي ص ر موارده الطبيعية المصادر، لكن المع ية الطاقوة الخا إلى الغرب، إلشــباع هم د له لت الوضع أ خت ف مذ عقود ق ي ة صعود مجموعة من االقتصادات الاشئة عبر العالم، السيما االقتصادات اآلسيوة التي قودها الصين اله . اليو عترف الغريون أفسهم أن ر ح اإل اع االتكار اقصت ل هم، تراجع صيبهم االقتصادي، فصيب أ ر ا من السوق العالمية الذي كان عادل ثالثة أمثال صيب الصين اله معًا قبل الحرب العالمية ا لى، سيكمش إلى ، في الوقت 2030 % فقط من القوة االقتصادة لهذن الب ن مع مط ع عا 15 الــذي كان كمــش فيه المحور اإلتاجي الغرــي، اخفاض صيب الوالات مق ار الصف قامت ا مم اآلسيوة 1960 المتح ة في الصادرات العالمية مذ هضة عمالقة، ه فها هو فرض الســيطرة الهيمة، أن كووا قادة ليســوا اعيــن، ليتقل محور التركيز االقتصادي عيًدًا عن الغرب. ق شــه ت يرة مو القوى اآلســيوة قفزة ســرعة، اعكس ذل ع ى حسن مستوات معيشة عامًا فقط، أن ضاعف 12 مواطيها، كفي أن عم أن الصين اســتطاعت في سة 60 صيب الفرد فيها من الاج المحي اإلجمالي، يما استغرقت رطايا
72
Made with FlippingBook Online newsletter