غــض الظر عن مخت ف المؤشــرات المظاهر المذكورة لتراجع طرف صعــود آخــر، فإن التارخ بين لا حقيقة ال بغي إغفالها في ح يل مثل هذه المواضيع، هي أن الشــرق لم كن ومًا غائبًا أ غر ًا عن الرادة السياســية الثقافيــة الحضارة، ففي الد الراف ــن الصين مصر الق مة الد فار اله العالم اإلسالمي ازدهرت أق أرقى الحضارات اإل سا ية، حتى اليا ان شــعوب الخمير في اله الصيية كان لها حضارها الخاصة ها، إمبراطورة المغــول غت ثاي أكبر االمت ادات اإلمبراطورة عبر التارخ ع اإلمبراطورة االســتعمارة البرطاية، ر سيا شــك ت إمبراطورة عظيمة في عه القياصرة، قادت في عه االحاد السوفيتي صراعًا محتدًمًا مع الوالات المتح ة العالم الغري فيما عُرف الحرب الباردة، مما وضح أن ما شــه ه قوى الشرق حاليًا لي " صعود " لمكاة رادة ســاقة، أكثر من كوه مجرد " عودة " هو عبارة عن معطيات د لية معية. إ ا شهود اليو ليس عى صعود لقوى قارة ح ثة عه عودة ل ائرة القوى العالمية، أما قارة الرادة العالمية، ل ع ى ابعاث ج ستعي مكاتها كقوة مؤثرة عالميًا، رغم فترة الضعف التراجع التي شه ها، إال Zbigniew " زيغيو رجيسكي " أن الصين غيرها من القوى اآلسيوة، حسب د رة، أ ، متــاز ق رها عبر ارخها ع ى القيا عم يات ج Brzeziński عميات إحياء رميم شيطة.
. 149 - 127 )، ص ص 2000 ا ع ى ل ثقافة،
88
Made with FlippingBook Online newsletter