المكانة الإقليمية لتركيا حتى عام 2020: دراسة مستقبلية

لها تأثير كبير  هات ال من ا صنع القدرار الاجتمداعي والسياسدي، إلا أن تلف في حجم نفوذها، وفي  هات هذه ا قدرتها على التأثير، ومن أبدرز تلدك هات: ا 1 . المؤسسة العسكرية: وقد ياة السياسدية  استحوذت على دور كبير في ا اضر، إلا أن هذا الدور بدأ بالتقل  الوقت ا مهورية وح منذ قيام ا وروبية  المعايير ا لفية الثالثة ضمن خطة ترمي للوصوا إ  منذ مطلع ا

في

( 1 ) .

في هذا المجاا

التنفيدذيين، وعدال

المدد

1 . الشركات الصناعية الكبرى ممثلة

س

يرين

في

الإدارات.

1 . حزا السياسية.  ا ً ورؤسا ً كبار السياسيين والوزرا 4 . المؤسسات الإعلامية المشهورة، وكبار الصحفيين والإعلاميين. ً رؤسا 5 . الطرق الص ان أصحا الطرق الصوفية اضدرين  المتنوعة من ا ت قيادة مصطفى كماا  بقوة في حر الاستقلاا مر ؛  ا الذي

ك : وفية

دفدع

اا كم لتخصي مقاعد للمريدين علدس تركي نوا في أنقرة عام 1910 ، وقد تمكن الطرق من كثير الصدوفية تركيا في أن من  على افظ وجوده، كل رغم  ات ال ً الإجرا قام بهدا والشيوخ الصدوفيين أوا في

الكماليون لتصفية كل مظاهر التدين في المجتمع التركي ، ومن المعدروف أن المتصوفة بشكل عام ليس لديهم ميوا للتدخل في السياسدة، وهدو مر الذي دفع المماليك لتنشيط تلك الطرق، وبقيت ناشدطة حد  ا اضر  الوقت ا ، إلا أن يداة  بعض الطرق الصوفية لها دور مدؤثر في ا السياسية التركية، كالنقشبندية والقادرية وتعد . ماعدة ا النقشدبندية المعروفة ماعة إسكندر هي ، باشا كثر  ا ً ً يداة  ا السياسدية

تأثير

في ا

ِّ ع تلاميذه

شيخ الطريقة النقشبندية ِّ

التركية الشيخ كان إذ ؛

يشج

كوتكو

ُ ي ُ الدولة يئة به عرف

، فيما خاصة

التأثير الدولة في

لوصوا إ

مراكز وي

ى ا عل

هذه الطريقة مدن السياسي إ

ُ عزى تأسيس الإ تيار

للتخطيط ، ُ

سلام

( 1) لي، " يش ا التركي.. ياز مطلق للعلمانية"،  ا مرجع سابق.

005

Made with FlippingBook Online newsletter