: ا ب مس ضعف المع رضة التروية وتراجع عدائل السي سي : حزا التركية بشكل عام منذ نهاية التسعينات من القرن الماضي حالة تعيش ا ، والسياسات والدبرام ، حد ً دا من التراجع والاضطرا في ا إ ن أحدد هدذه حزا لم يتمك ا ن من إحراز فوز قوي يمك كومة بمفر نه من تشكيل ا ؛ ده مما جعل ُ كومات ت ا ُ شك ل بصورة ا ئتلافية منذ منتصف التسعينات من القرن الماضي، وظل ت عام زبية ح كومات التركية أسيرة التجاذبات ا ا 1001 ُ ، عندما أ ُ قصدي جميدع حز جديد ناش حزا التركية المعروفة في الساحة السياسية عن السلطة لصا ا هو حز العدالة والتنمي ة، الذي استطاع تعزيز مكانته في الساحة السياسية عبر فوزه ة مك بأغلبية مر كومة بمفرده ثلاث مرات متوالية، كان آخرهدا نته من تشكيل ا نهاية العام 1011 وا ز على إثر فوز ا 50 % تدراك، من أصوات النداخبين ا
حزا التقليدية التركية في المعار وبعد أن أصبحت كل ا ضة وصلت قيادات تلدك الاقتناع بضرورة إعادة صياغة براعها وترتيب أمورها الداخليدة كدي حزا إ ا تتمكن من العودة للمنافسة بقوة في الساحة السياسية، لكن التجربة أثبتدت عددم حزا ، وعدم جدواها ذتها تلك ا ا ات ال ً فاعلية الإجرا ، ل علدى ذلدك ً الاستفتا اكم في العام على التعديلات الدستورية المقترحة من حز العدالة والتنمية ا 1010 ، والانتخابات البرلمانية نهاية العام 1011 ن َّ بي َّ ددثان إخفداق أحدزا هذان ا تدراك تستطع المعارضة إقناع ا وجهة نظرها الرافضة لتلك التعديلات، وكانت النتيجة موافقدة بتب 51 % ، استحوذ حز العدالة والتنمية على أكثر من 50 % من أصوات الناخبين، وتراجعت حصة حدز ركة القومية في البرلمان من ا 70 ً ً ا في انتخابات العام 1007 دثين بارزين شهدته ما الساحة التركية خلاا 1010 - 1011 : المعارضة في التعافي مما تعانيه من تراجع وانكفا على التعديلات الدستورية، ً ففي الاستفتا السياسي. ً دا على صعيد ا ً
وندل
، وهما
عامي
، فقد
لم
مدن َّ الناخبين عليها، مما عز َّ اكم في وجه المعارضة، وفي الانتخابدات ز ا ز موقف ا البرلمانية ال جرت في تركيا في يونيو / حزيران من العام 1011 إ 51 ً مقعدد ً ا، مهوري بمقدار وزادت حصة حز الشعب ا 17 ا عن ً مقعد ً الانتخابات السابقة. كراد بمقدار وكذلك ازدادت مقاعد المستقلين ا 16 د ِّ ا، إلا أن ذلك لا يعب ً مقعد ِّ ً ر مقعد
شهر
049
Made with FlippingBook Online newsletter