ً من، فلم يعد التقوقع حوا ا في مفهوم ا ً كبير ً
و اضر لقد شهد الوقت ا ً ا ً ا ممكن ً من القومي أمر مسألة ا ً ً ؛ عالمية، وعابرة للحدود، كالإرها ،
لا
مدن أصدبحت تهددد ا
خطار ال ن طبيعة ا
ريمدة المنظمدة، وأسلحة الدمار الشامل، وا
منية، إذ إن ة المسائل ا المتعلقة بالبيئة، وهذا يقتضي إعادة النظر في معا تها ة ي دولة بمفردها، ف لابد من التعاون العالمي لمواجهتدها عدبر ات متخصصة ( 1 ) . ارجية التركيدة، والتوجهدات وكي نقف عند الممارسة الفعلية للسياسة ا العامة لها، سنقوم بالتحليل ضمن مستويات ثلاث هي: ة، دود مش ترتبط مع تركيا وار ال وا: دوا ا المستوى ا وفي التفاعل المشترك عبر التاريخ. وا ، ويقع هذا المستوى خارج المسدتويين ا المستوى الثالث: المجتمع الدو . هات ذات التأثير على الصعيد الدو ، ويضم الدوا وا والثا يتأثر و كل مستوى من المستويات الثلاثة منية ضمن نطاقه، الة ا با : الدوا الإقليمية، المستوى الثا ال غد تشترك مع تركيا في النطاق ا
والقضايا
غير ممكن
معا
منظم
ركة. ت
رافي،
كما أن
تفاعل تركيا مع هذ منية، وتكيف مدع الة ا ه المستويات تأثر بصورة مباشرة با المعطيات الموجودة في كل مستوى، ويمكننا أن نبين تلك التفاعلات على النحدو الآتي : المستوف الأوم: دوم الجوار ظل ِّ من القومي التركي عبر دستوره السري يصدن علس ا ِّ ف معظدم دوا ً وار على أنها أعدا ا ؛ فقد وضع ال عراق وإيران وسوريا واليونان ضدمن دائدرة ، وكل ً عدا ا ما توترت العلاقة بين تركيا وبين أي من هذه الدوا، كدان النفدوذ
ديش تزايد نفوذ ا السياسي للقوميين الكماليين والعلمانيين يتصاعد بالإضافة إ ديش أكثدر ارجي، ولعل هذه المسدألة جعلدت ا على الصعيدين الداخلي وا
سميث، ستيف، عولمة السياسة العالمية ،
داث، أبدو لي للأ (مركز ا
بيليس، جون،
و
( 1)
.
)، ص
ظبدي،
650
1004
075
Made with FlippingBook Online newsletter