ا على المحيط الإقليمي، ً ز سياسات أكثر انفتاح ا ً تقوم على تصفير المشكلات مع انب سيأتي مفص ديث عن هذا ا الآخرين، وا ً ً عند مناقشة تفاعلات السياسدة
لا هما
ارجية التركية. ا المستوف الث لث: المجتمع الدولي َّ َّ تثور بين لافات ال جانب اليونان في ا إ
دا ً ياز الغر عموم وا ً دو الشدرق في ه تركيا
ورو اد ا تلكؤ الا بدي في قبوا عضوية تركيا ،
أد ى
توج ، إ
ميركيد مما أثار قلق الغر ، خاصة الولايدات المتحددة ا
ارجية العلاقات ا ؛
، ة
ديدة بالإضافة للأوروبيين حوا التوجهات ا ارجية التركية، وربدط للسياسة ا ز العدالة والتنمية، إلا أن ذور الإسلامية ارجية وا البعض بين هذه السياسة ا ميدع في تراك لا يتفقون مع هذا الطرح، ويقولون إنهم منفتحون على ا الساسة ا ا عن أي ً تركيا الوطنية بعيد لتحقيق مصا المجتمع الدو ً ة أيديولوجيا، وإنهد المميزة مع الولايات المتحدة لا تتناقض مع علاقتهم مع إيران وسوريا، وعلاقتدهم ركة بإسرائيل لا تتعارض مع علاقتهم حماس، وهكذا فالمقيداس عنددهم هدو المصلحة الوطنية لتركيا ( 1 ) . رضية المناسدبة لتحقيدق تستطيع تركيا تهيئة ا وح ديددة عدبر طوط العريضة لاستراتيجيتها ا ارجية أعلنت ا أهداف سياستها ا وضع رؤية تركيا عام 1011 تمت الإشارة إليها، ومن أبرز بنودها ، وال : قيدق
م غدير
، ولا تعارض معنيين بأي خلاف بين مكونات المجتمع الدو - سب مسدؤولين أتراك - التركيدة، فعلاقتدهم دمة المصا ضداد بين انفتاح تركيا على جميع ا
ورو اد ا شروط اللازمة لعضوية الا بدي، َّ والمشاركة الفع َّ الة والقويدة في تلف المحافل العالمية ، ول عب دور حاسم في المؤسسات الدولية.
كافة ال
ديدة ارجية التركية ا السياسة ا " ، النهار اللبناتية ، 17
أكتوبر / تشرين
كالين، إبراهيم، " وا ا 1010 .
( 1)
078
Made with FlippingBook Online newsletter