المكانة الإقليمية لتركيا حتى عام 2020: دراسة مستقبلية

- امتلاك تركيا لا تل المرتبة السادسة عشرة عالمي  قتصاد قوي ا، وتسدعى ن يكون ضمن  و  المراتب العشر ا لوا عام  1011 ، كما تمتلدك قوة عسكرية كبيرة ؛ إذ تل المرتبة الث  طلسي بعدد  انية في حلف شماا ا جم.  الولايات المتحدة من حيث ا

- تعزيز النشاط السياسي في البيئة المحاذية من خلاا حدراك دبلوماسدي وسط، والبلقان، والقوقاز، والبحر المتوسط،  و الشرق ا  واسع النطاق حداث  دائرة صناعة ا فعاا إ  روج من دائرة ردود ا  ه، وا ر إ  و لوا للمشكلات العالقة بينها وبين دوا  توجيهها عبر المبادرة بطرح ا وار (تصفير المشكلات). ا - ارجية.  استخدام القوة الناعمة كمحرك أساسي في السياسة ا - خرى في البيئة المحاذيدة  عدم السعي لإضعاف القوى الفاعلة ا ، : روسيا وإيران، عبر تعزيز التعاون والتركيز على ما هو مشدترك قددر الإمكان. - الوطنيدة  يدديولوجي، والتركيدز علدى المصدا  استبعاد العامل ا (البراغماتية). - ياديدة  الموازنة بين التناقضات القائمة في البيئة المحاذية عدبر التعامدل بدين أرمينيدا وأذربيجدان، وبدين  لافات البينية كتلك ال  ا ً إزا العر وإسرائيل، وبين إير ان وإسدرائيل، ومدن منظدور المصدلحة الوطنية.

و

مثدل

الغرب (آسيا الوسطى والقوقاز) إ

- ب تعزييزي مكاتة تركيا كممر آمن للطاقة من الشرق

(أوروبا) ، وقد بدأ ذلك فعلي ِّ ا من خلاا مد ِّ خط أنابيب: بداكو تبليسدي - - ورجيدة إ راضدي ا  ا با ً جيهان، لنقل البتروا من آسيا الوسطى مدرور ً با و أور عبر تركيا، ويعد هذا المشروع خطوة أو ْ ع ْ ل تركيا ا ً جسر ً للطاقدة بين الشرق والغر ، كما أن هذا المشدروع ِّ يعدز ِّ ز هميدة  ا يوسياسدية ا يوستراتيجية وا الاستقرار السياسدي ً لتركيا، ويعطيها أهمية كبيرة في بنا في الدوا المشتركة فيه.

111

Made with FlippingBook Online newsletter