1 ل من زخدم التأييدد التركدي ييدد حت الهند وتركيا في صوص الصراع في كشمير، وقد لباكستان دور الملفين الكشميري والقبرصي في صياغة العلاقات بينهما منذ العام 1001 . 1 . برة التركية في توظيف أدوات القوة الناعمدة في علاقاتهدا الاستفادة من ا الإقليمية والدولية. ا رابع : اتج ه البيئة الإ ليمية من خلاا ال تحليل السابق لمعطيات البيئة الإقليمية المحيطدة بتركيدا يمكدن ما يلي: الاستدلاا على أنها تشير إ أ - : المحاذية والإقليمية لتركيا تنطوي على جملة من الفرص ال تؤهلها للعب دور مركزي في هذا الإطار، كما أنهدا في ذات الوقدت تنطوي على جملة من التحديات. - . انبين تطوير العلاقات الاقتصادية بين ا
يقل
ان
ن البيئتين
الدولية في البيئة المجاورة والبيئة تستطيع تركيا استغلاا تضار المصا طدراف، إلا أن الإقليمية كونها تتمتع بعلاقات متشعبة مع جميع هذه ا الثورات العربية خاصة في سوريا أث رت على الدور التركي نتيجة اشتداد التناقضات اه هذه المسألة. الدولية - دوار والددوا تدا المؤشرات على أن العلاقات التركية مدع دوا ا الإقليمية تتطور بصورة سريعة ومط ردة عدا علاقاتهدا مدع إسدرائيل
فتور علاقاتها مع إيران، وبداية توتر مع العدراق وسوريا، بالإضافة إ على خلفية قضية الهاشمي، وقلق روسي حياا بعض المواقف التركية. َّ ابية لدى الشارع العر زت النظرة الإ بدي اه تركيا نتيجة تطدور ا من ذي قبل، ً أصبحت أكثر توازن مواقفها من القضية الفلسطينية، ال ً كذلك الموقف التركي المؤيد للثورات الشعبية في البلاد العربية. - ثقة الدوا الكبرى في المحيط الإقليمي لتركيا ، خاصة روسيا والصدين، ارجي التركدي مندذ أصبحت أكبر نتيجة استقلالية القرار السياسي ا العام 1001 .
- َّ
تعز
151
Made with FlippingBook Online newsletter