ارجية، ويرون أنها قد أكسبت تركيدا ز في سياساته ا يدعمون ا
ولية وإقليمية ( 1 ) .
مكانة د
كومدة التركيدة في الشدؤون د سياسدات ا
5 . إن النسبة العامة لتأي
يد
حوا ارجية يصل إ الداخلية وا 60 % دا ً اب مر ينعكس إ ، وهذا ا ً على الاستقرار السياسي في البلاد، الذي عرف مرحلدة مدن عددم عدام الاستقرار منذ رحيل تورغدوت أوزاا، وحد 1001 ، وهدذا مر ا ارجيدة لتعزيدز مكانتدها كومة من توظيف القضايا ا ن ا
يمك
الداخلية. : ا ث ني الولاي المتحد : كان لاعتراف تركيا بإسرائيل عام 1949
علاقات متينة مع ً دور كبير في بنا طوة، ولعدل هدذا الولايات المتحدة، خاصة وأنها أوا دولة إسلامية تقوم بهذه ا َّ الموقف سه َّ ل دخوا ترك منية الغربية من خلاا عضوية حلف شمداا المظلة ا يا إ ين اندفعت العلاقات التركيدة طلسي بقيادة الولايات المتحدة، ومنذ ذلك ا ا - ِّ حد ميركية لتصل إ ا ِّ التحالف الاستراتيجي في مرحلة لاحقة، وظل ت تركيا تمث ل ر طيلة ا طر السوفي ربة الغربية في وجه ا رأس ا َّ الباردة، ومما عدز َّ ز أهميدة تركيا في نظر الولايات المتحدة عداملان مهمدان ، يوسياسدي وا: الموقدع ا ا يوستراتيجي لتركيا، والثا وا : اكمة التركية في ذلك الوقت على قدرة النخبة ا ا يمكن للأميركان الوثوق به، فدخلت تركيدا كشدريك ً تقد تركيا بوصفها طرف ً استراتيجي للولا ا مهم ً أصبحت عنصر يات المتحدة، ح ً ميركيدة سابات ا ا في ا ميركية ر الباردة دخلت العلاقات ا والغربية. ومنذ نهاية ا - التركيدة مرحلدة َّ جديدة، عز َّ ا لقيام تركيا بأدوار فاعلدة ً ميركان نظر زت من المكانة التركية لدى ا ً ميركية عبر مشاركتها في تتماشى مع المخططات ا الذي أقامده التحالف الدو ميركيدة باسدتخدام ميركان ضد العراق مطلع التسعينات، وسماحها للقوات ا ا ( 1) ليل، طارق، عبد ا ارجية على الانتخابات التركية"، "تأثير الورقة ا السياسة الدولية ، العدد ( 115 يوليو ، / تموز 1011 ص ، ) 11 .
156
Made with FlippingBook Online newsletter