المكانة الإقليمية لتركيا حتى عام 2020: دراسة مستقبلية

- ج انطلاق السي سة الب رجية التروية مي منطلق تروية وطنية

وجد هذا السيناريو طريقه للتنفيذ منذ وصوا حز العدالة والتنمية للسلطة

ارجيدة  قيبة ا ؛ إذ وضدع

  م الدكتور أحمد داود أوغلو

َّ َّ

ح

ز بتسل

، وتعز

عام

1001

ا متكام ً تصور ً ً ً ارجية التركية تمت الإشارة إلية في بداية هذا الفصدل  للسياسة ا  من التفصيل، ورغم تعث ً بشي  ر سياسة تصفير المشكلات نتيجة عدد من الظروف

لا

الإقليمية، إلا أن المجمع عليه عند كثير من الباحثين أن تركيا تنطلدق في سياسدتها اري ، بعد أن كانت و  ها الوطنية بالدرجة ا  الية من منظور مصا  ارجية ا  ا الوطنية بعين الاعتبا  ارجية، مع أخذ المصا  ميركية في سياستها ا  التوجهات ا ر. وبالإضافة السيناريوهات الثلاث المذكورة، يورد فولر سيناريوهات أخدرى، إ يتصورها باحثون أتراك، من بينها السيناريو الذي اقترحه مدير المنظمة الدولية للبحوث الاستراتيجية في أنقرة ، سيدات لاسينار، ومن أبرز ملام هذا السيناريو ما يلي ( 1 ) : 1 . التكامل الاقتصادي والا إ ً اللجو جتماعي بين دوا المنطقة أجدى من منية.  الوسائل العسكرية في حل المشكلات ا 1 . عدم الاعتماد على الولايات المتحدة أو بريطانيا أو إسرائيل في تدأمين الاستراتيجية لتركيا، وأن الدوا المدذكورة لا تملدك حلدو  المصا ً ً

لا

للمشكلات التركية، في حين أن ِّ لتركيا يؤه  التراث العثما ِّ ل مشكلاتها ومشكلات المنطقدة، وأن  لها الولايات المتحدة مضطرة للقبوا بالدور التركي كونها لا تملك بددي ً لا ً عنه. 1 . كومات، بدل  توسيع دائرة التواصل في المنطقة وعدم اقتصارها على ا الشعو . امتدادها إ 4 فهي مسؤولة عن عدم استقرار المنطقة،

. وجو قيام تركيا بالت وسع في تأسيس المنظمدات الإقليميدة الثنائيدة طراف لمتابعة القضايا المشتركة في عاا الميداه، والتعلديم،  ومتعددة ا والرعاية الصحية، ونزع السلاح.

 الإس العالم في رية و

مهورية ا التركية ديدة ا تركيا :

لامي ص ،

كدولة

.

( 1) ، فولر

116

177

Made with FlippingBook Online newsletter