- الانسجام بين افتراضات السيناريو، وعدم تعارضها. - ا ً أن لا يكون عدد السيناريوهات المتوقعة كبير ً ؛
ُ ن ذلك ي ُ دخل الباحث
ديرة، وصانع القرار في حالة من الاضطرا والالتبداس وا
ئ والقار
و ويع ق عملية صنع القرار، وعادة ما تتضمن الدراس ات المستقبلية ثلاثة كثر، على أن تكون الاختلافدات بدين أو أربعة سيناريوهات على ا ِّ السيناريوهات واضحة وبي ِّ َّ نة ليتسن َّ ى معرفتها وفهم البدائل المطروحة في كل منها. - طط المستقبلية، مدن خدلاا أن يساعد السيناريو المقترح في إعداد ا ً تضمنه أهداف ً ا واضحة. تتصف السي وح ناريوهات سنقوم ببنائها ال بقدر من العلمية والمنطقيدة، ُ تقرر واقع الدولة وت سيتم أخذ أهم المؤشرات ال ُ مك ن من التنبؤ بمستقبلها، والد ديد مكانة يتفق الباحثون والمؤسسات البحثية والمنظمات الدولية على دورها في يطها الإقليمي، ودورها في الساحة ال الدولة في ي دولية، وتتبع مسدارها التدار
اه العام لها، والتنبؤ بقيمها خلاا عوام العشرة الماضية، ومن ثم معرفة الا خلاا ا عوام العشرة ا المقبلة من خلاا استخدم تقنية أخرى مدن تقنيدات الدراسدات ليل السلاسل الزمنية بأسلو المربعات الصغرى المستقبلية، وهي ( 1 ) ، وفيما يتعلق ب دسي للتنبؤ بها المؤشرات غير الكمية سيتم استخدام تقنية التنبؤ ا ( 2 ) ، وبعد ذلك دولان التاليدان يلخصدان الواقدع يمكن رسم ملام السيناريوهات المتوقعة، وا التركي:
الدراسات المستقبلية وتطبيقاتها في العالم العربيني، (مركدز
مناهج
ي، وليد، عبد ا
( 1)
.
- 75
الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، أبو ظبدي، 1007
)، ص
70
.
السابق"
( 2) المرجع "
، ص
17
198
Made with FlippingBook Online newsletter