ا لوا نهاية العام ا ، 1010 71 % من السكان، ومن أبرز النجاحدات ُ أ ال ُ حرزت التخل من العشوائيات بع وحدات سكنية بديلدة عندها في ً د بنا راضي المملوكة للدولة في أطراف المدن. وقد أك ا ات أن ً د المعهد التركي للإحصا َّ التخل من العشوائيات ترت َّ فاض ب عليه زيادة معدلات الترابط الاجتماعي، وا ديد ريمة المنظمة، وتراجع النزعات الانفصالية بعد إقرار الدسدتور ا معدلات ا د ِ الذي أتاح للأقليات الع ِ ريات الثقافية والسياسية منذ العام ا من ا ً رقية والدينية مزيد ً 1016 . َّ كما أد َّ ً النظام الرئاسي وانتدها وا البلاد إ ديد إ ى إقرار الدستور ا ديش ورئاسدة ياة السياسية بشكل كامل، وأصبحت قيادة ا يش في ا دور ا ركان العامة مرتبطة بو ا زير الدفاع. وقد رت أث المؤشرات الاقتصادية الإ ابية بشكل متزايد على الوضع العدام في البلاد ، ا قياسي ً معدا النمو الاقتصادي لوجدناه قد حقق رقم فلو نظرنا إ ً ا بوصوله إ 11 . 1 % في هذا المجداا، كمدا أن ليحل في المرتبة الثانية بعد الاقتصاد الصي التحسن في معدا ا لنمو منذ العام 1011 اضر مك الوقت ا ح ن الاقتصاد التركي من احتلاا المرتبة العاشرة عالمي ا، وازداد دخل الفرد ليصدل إ 15 ألدف دولار سنوي ، ا إ وارتفع نصيب الفرد من النات المحلي الإجما 11 . 500 دولار. وفيمدا رية الاقتصادية فإنها يتعلق با لا تزاا جزئية ات الاحترازيدة الد ً بسبب الإجرا سواق العالمية قد تأتي بها تقلبات ا ا للانعكاسات السلبية ال ً نب كومة تتخذها ا ً َّ و ريات السياسية فقد صوص ا على الاقتصاد التركي. و َّ لت مرتبة تركيدا في حرية كبيرة نتيجة حل هذا المجاا من حرية جزئية إ قليات من خدلا مشكلة ا ا دو ياة السياسية، و يش بصورة كاملة في ا تدخل ا ً ديد، وانتها الدستور ا ا أحزا سياسية، وقد التنظيمات المسلحة إ أ مر بتقلدي النفقدات سهم هذا ا العسكرية إ 0 . 1 % غدراض ويل هذا الإنفاق من ا ، و من النات المحلي الإجما تطوير الصناعات العسك الدفاعية إ َّ رية، وترت َّ ب على ذلك تقليل الواردات المتعلقة تصدير بعض المعدات العسكرية، كما انعكس هذا الموضوع بالتسلي والتحوا إ وا النظام السياسي من مستقر جزئي على الاستقرار السياسي، و مستقر. ا إ ، حوا
108
Made with FlippingBook Online newsletter