- َّ ميركي باراك أوباما مهام الرئيس ا بداية تو َّ منصب ه. - استمرار تعثر العلاقات التركية - الإسرائيلية. - اندلاع الثورات العربية. - التدخل الغر بدي في ليبيا. - وضاع في سوريا. تفجر ا سم هله المرحلة ، فتركيا ابية مع كافة القوى الكبرى في المجتمع الدو تتمتع تركيا بعلاقات إ طلسدي، ميركية، وعضو في حلف شماا ا حليف استراتيجي للولايات المتحدة ا اري لكل وروبية، وشريك وعضو في كثير من المؤسسات ا من روسيا والصين، و تدوي وانب ال فإن المكانة الإقليمية والدولية لتركيا متصلة بكل هذه ا بالتا ارجية للقدوى ا من التضاد والتناقض، وعند دراستنا لآليات السياسة ا ً ا كبير ً قدر ً ً وانب ا اه تركيا لابد من النظر إ الدولية الآتية والوقوف عندها: أ - أ زمة المالية العالمية ال ن ا حدثت في العام 1001 ا كدبيرة ً تركت آثار ً ورو داد ا على الاقتصادات الغربية في الولايات المتحدة والا بددي، ِّ زمة تعز وهذه ا ِّ ز مواقف القوى الصاعدة الدولية والإقليميدة، وتعدد تركيا قوة إقليمية صاعدة بقوة. - زمة المالية في بعض دوا منطقة اليورو سيخفف من الم استمرار ا واقف ورو داد ا اه انضمام تركيا كعضدو كامدل للا المتشددة بددي؛ فاقتصادها المتنامي يشك ل عام ً لا ً ا في حل ً مساعد ً الكثير مدن المشداكل زمات الاقتصادية في اليونان وإسبانيا وغيرهدا الاقتصادية، لكن تفاقم ا ورو اد ا وروبية جعل من عضوية الا من الدوا ا بدي ً أمدر ً غدير ا جاذ كما كان في السابق. - ج َ ميركية في ش إن تراجع الرغبة ا َ ِّ ن ِّ درو الاسدتباقية، مزيد مدن ا ز الدديمقراطي، والتدخل في مناطق ساخنة من العالم في ظل حكم ا ِّ يعز ِّ ز من دور القوى الإقليمية الصاعدة، وخاصة تلك ال ظى بثقدة
111
Made with FlippingBook Online newsletter