المكانة الإقليمية لتركيا حتى عام 2020: دراسة مستقبلية

- َّ ميركي باراك أوباما مهام  الرئيس ا  بداية تو َّ منصب ه. - استمرار تعثر العلاقات التركية - الإسرائيلية. - اندلاع الثورات العربية. - التدخل الغر بدي في ليبيا. - وضاع في سوريا.  تفجر ا سم هله المرحلة ، فتركيا  ابية مع كافة القوى الكبرى في المجتمع الدو تتمتع تركيا بعلاقات إ طلسدي،  ميركية، وعضو في حلف شماا ا  حليف استراتيجي للولايات المتحدة ا اري لكل وروبية، وشريك  وعضو في كثير من المؤسسات ا من روسيا والصين، و تدوي   وانب ال فإن المكانة الإقليمية والدولية لتركيا متصلة بكل هذه ا  بالتا ارجية للقدوى  ا من التضاد والتناقض، وعند دراستنا لآليات السياسة ا ً ا كبير ً قدر ً ً وانب ا اه تركيا لابد من النظر إ الدولية الآتية والوقوف عندها: أ - أ  زمة المالية العالمية ال  ن ا حدثت في العام 1001 ا كدبيرة ً تركت آثار ً ورو  داد ا  على الاقتصادات الغربية في الولايات المتحدة والا بددي، ِّ زمة تعز  وهذه ا ِّ ز مواقف القوى الصاعدة الدولية والإقليميدة، وتعدد تركيا قوة إقليمية صاعدة بقوة. - زمة المالية في بعض دوا منطقة اليورو سيخفف من الم  استمرار ا واقف ورو  داد ا  اه انضمام تركيا كعضدو كامدل للا المتشددة بددي؛  فاقتصادها المتنامي يشك  ل عام ً لا ً  ا في حل ً مساعد  ً الكثير مدن المشداكل زمات الاقتصادية في اليونان وإسبانيا وغيرهدا  الاقتصادية، لكن تفاقم ا ورو  اد ا  وروبية جعل من عضوية الا  من الدوا ا بدي ً أمدر ً غدير ا جاذ كما كان في السابق. - ج َ ميركية في ش  إن تراجع الرغبة ا َ ِّ ن ِّ درو الاسدتباقية،  مزيد مدن ا ز الدديمقراطي،  والتدخل في مناطق ساخنة من العالم في ظل حكم ا ِّ يعز ِّ  ز من دور القوى الإقليمية الصاعدة، وخاصة تلك ال ظى  بثقدة

111

Made with FlippingBook Online newsletter