أصحاب الحق: دراسة في نقد الجماعات الإسلامية

ش ء آخر التشيع الآن إ ، وكما يقولون: "لو دامت لغيرهم ما آلعت إليهم". أما منع الدولة الشييية هو نهايعة التغيير باعتبار أن الوصول إ ُ ق المطلق فباطل كما أفضنا شرحه قبل  التاريخ وهو بلوغ ا ، ونشدد أن المرجيية للمجتمع. ● السلطة وحماية يش للوصول إ زب سياس أن يستيين با  لا يصح ه السياسية ثم الادعاء أن التآمر (المفترض) عليه ك  مصا ان تآمرا علعى الإسلام مساويا نفسه زب-  ا - بالإسلام. ويكف لبيان خطعل هعذا ماعة شرا أن يقع عليها المنطق أن يكون اتقاء ا ، هو أن توقيه ه على غيرها! ولن ينفع أن يبرروا ذلك بأنهم على حق وغيرهم على باطعل ، فالمرجيية ذلك ه المجتمع. ● ماعة حكمت الناس قسر لا يصح ا باعتبارها تقيم دولة الإسلام وهو - - خطأ ابتداء بيد أن يبين لها عجزها عن كم ح  أن تستمسك بهذا ا الناس وفساد ولاتها وسخط الناس عليها رعاية مصا ، باعتبار أن ذلك كم  طال بالمسلمين انتظارها. فلزوم ا  سيكون هدما لدولة الإسلام ال الإسلام أو إقامة الدولة الإس لامية أمر لا تكف فيه اليقيد الراسعخة للجماعة الداعية إليه ، حكم بهذا ُ فيه المجتمع الذي سي ستف ُ بل لابد أن ي كم وستقوم عليه هذه الدولة؛ فالمجتمع هو صاحب الشأن هعذا.  ا لو كان خيار المجتمع عند الله باطلا وح ، إكراهه علعى فلا سبيل إ ق.  ا مر أنه  خلاصة ا عق المطلعق أن  ي جماعة اعتقدت أنها مالكة ا  لا يصح تيامل غيرها من الناس بهذا الاعتقاد إلا بالدعو القائمة على التخيير التام. أما تغيير يوم الدين ولو بقوا على الباطل إ المجتميات فيكون برضاهم ح ، ععن  والله غ اليالمين.

000

Made with FlippingBook Online newsletter