الآن بشكل سريع ماعات الإسلامية ح دعونا نستيرض ما ذكرناه عن ا ، السيطر على مفاصل ول الإشكال سي جماعة إسلامية إ نا الباب ا ّ فقد بي . وذكرنعا أن جل تغييره بمقتضى فكرتها عن المجتمع المسلم المثا التغيير المجتمع هذا السلوك "الاحتكاري" ا توجعد دواء الع ليمل الإصلاح له ذات ا منع التدافع سواق حيث تؤدي "ديكتاتورية التنظيم" إ السلوك الاحتكاري ا يوية فيه والتنافس الطبيي المجتمع والذي يمثل ا ، فيجمد المجتمع شكل واحد ماعة الميينة ولم تسمح بمراجيته بشكل حقيق . أنتجته ا ثم ذكرنا الدوافع السياسية والسعيكولوجية الع بيد ذلك الباب الثا تدع أو تظن أنها قامعت ماعات الإسلامية ال تقف وراء ظهور اليديد من ا ماعات الإسلام الصحيح. ويكون الواقع أن هذه ا لإصلاح المجتمع وهدايته إ مة الإس إما قامت ظروف سياسية تاريخية ثم استقرت ا لامية كفرقة منعها مة وتقول بأنها أصل ا ، تلفة (بمعا فيهعا تميية تاريخية أو قامت ظروف السياسية) وزعمت ما تشاء من أسباب قيامها بينما ه الواقع دوافع نفسانية تتمثل نعز موعة إنسانية وع فطري للانتماء إ ، ثم الولاء لهذه المجموععة ، والبحث عن عدو ليزيد اللحمة الداخلية لها ، ويشكل حافزا لليمل معن أجعل ماعة ونصرتها. ا تكتسعب شياء والميا ثم ذكرنا الباب الثالث مفهوم النسبية وكيف أن ا قيمتها من الإطار المرجي الذي تنتم إليه ، وعليه ، فإن المرجيية الوحيد الممكنعة تمع على الصييد اليمل تكون ه المجتمع ن ي ي جماعة فسه. لذلك لا يمكن ق إصلاحية دينية أن تفرض رؤيتها الإصلاحية على الناس باعتبارها ا ، ق الذي فا هو حق نس ينتج الوع الإنسا بع لا يكتسب شرعية إلا باتفاق الناس حوله إجماعا أو غلبة اختيارية. ليله الآن ، وبيد هذا التحليل النقدي الذي قعدمناه بعواب السعابقة ا للجماعات الإسلامية ، ماعات المجتمع المسلم هو يخطر للمرء أن ظهور هذه ا
005
Made with FlippingBook Online newsletter