تستلزم اليمل على كل المستويات ، الفكري والمجتمي والسياس وربما هادي أيضا. ا 8 - عق عالم تسوده قعيم ا "تقد النموذج الإسلام لقياد الإنسانية إ ير". كلمة "النموذج الإسلام " هنا واليدل وا ديعد تاج إ ن ، كم أن المقصود هو ا نظار إ كلمة "قياد " ربما تصرف ا ، ولكننعا صل ينبغ أن يكون المجتمع. عليه أسلفنا مرارا أن ا ، فالنموذج العذي ركة الإسلامية سيكون أنفع للإنسانية إذا كان نموذجا لمجتمع ستقدمه ا مسلم عوضا عن حكم مسلم ولا أنف أهمية خير. وتغعيير المجتمعع ا اليمل على المستويات الثلافية اتاج إ ، فتحقيق هذه الغاية إذن يمكعن كم أن يتم دون ا ، كم الرشعيد. أمعا ولكنه سيكون أتم وأكمل با كم فتضليل. قيقها بالاكتفاء با اه إ الا 5 - "التياون مع القوى الإنسانية الساعية لتحقيق السلم وكرامة الإن سعان". هذه أيضا غاية شديد الشمول والتيميم ، ويمكن اليمل لهعا كعل المجالات ولكن ، وللإيجاز ، كم ليس لازما هنا أيضا. فإن ا كم أو الدولة أو تطبيق الشريية لم تظهر غايات الملاحظ هنا أن مسألة ا ركة ا ، ذلك موضوع "النموذج الإسعلا وقد تكون هناك إشار خافية إ م " ركة الإسلامية "تعو ر الدستور وسائل ا َ ك َ المذكور ولكن ليس تصراا. ثم ذ السلطة اليامة بالوسائل المشروعة والسلمية" كوسيلة من ضعمن عشعر وسعائل ركة الإسلامية. وقد يدهش المرء ما يبدو وكأنه حالة زهد لتحقيق غايات ا فيف من أهميته لدى ا كم و موضوع ا ساسعية ركة؛ إذ لا يظهر غاياتها ا ، ولا يشكل سوى واحد من عشر من وسائلها لتحقيق هذه الغايات ، ولكن تعأ السلطة إلا أن تطل بأعناقها ، ركعة ونظعام د أن فصلا كاملا تقريبا يتناول ا كعم بهعذا التبسعيط كم والنظام السياس . ليس من المنطق أن يكون أمر ا ا والإقلال ساسيات ا ، ثم يجد كل هذا التركيز التفاصيل ، واليكس بالنسعبة ت ّ ركة ثم شعح ساس الذي تيمل له ا لمتيلقات المجتمع حيث بدا وكأنه المحور ا عن ذكره التفاصيل ، ركعة الإسعلامية كم هو رغبة خفية عنعد ا وكأن ا هر بها تستحي من ا ، وقد ملأت عليها كيانها كله.
015
Made with FlippingBook Online newsletter