أصحاب الحق: دراسة في نقد الجماعات الإسلامية

وهكذا. ولكن المقابل ، د أن المجتمع المتش مود  الة الفردية هو أيضا وضع غير  ا ، فعراد أو  فإيجاد قواسم مشتركة بعين ا هداف والتوجهات سيكون عسيرا  تلفة ا  الكيانات الصغير ، وقد لا ينتج ععن عدث  التفاعل بين هذه الكيانات الصغير توليد (حركة) اجتماعية فاعلة ومؤفير تغييرا مطل ، وبا اهات كعثير ركة المحدود جدا ا  فيظل المجتمع حالة من ا عاه ل تقدما ا ّ الف السكون ولكنها لا تشك   جدا تماما كحركة الاهتزاز ال وال!). يل اهتزاز الهاتف ا ( ميين اه واحد ركة ا  مود مذمومة تماما بقدر مذمة ا ا قرب إ  الة ا  هذه ا مستمر دو تكون حالة ديكتاتورية التنظيم. ويمكعن  ن مراجية أو تصحيح وال هنا أن نستفيد من السوق مر أخرى لتقريب الصور ، فالسوق المكون من ععدد دود من الشركات اليملاقة  ، وه حالة مألوفة اقتصاد اليوم ، هو سوق مييب يقلل من فيالية التنافس ويزيد من هيمنة أفراد قليلين عل ى حيا النعاس شعكل زمة الاقتصادية  كانت تمارسها البنوك الغربية قبل ا  ديكتاتورية اقتصادية كتلك ال خير . كذلك فإن السوق المكون من  ا ) دكاكين نعز م( لية صغير أو حوانيت يكون سيار بمعا  أقل فاعلية واستجابة لاقتصاديات الكم وقدر على خف الإنفاق وا ييود على المواطن بالنفع والفائد سواء كان منتجا أو مستهلكا ، تماما كحال الكثير من المصارف والشركات السودان اليوم. يمكننا إذن أن نفترض أن هنالك حالة مثالية للتكتعل الاجتمعاع ، منطقعة وسطى بين الديكتاتورية الكاملة والتشظ الذري ، العة  نقطة توازن تكون ه ا المثلى للتكتل د التفاعل بين هعذه الكتعل ّ الاجتماع حيث يول - ركعات أو  ا التنظيمات - اه كل وقت بما اقعق أقصى طاقة حركية المجتمع و أفضل ا . نقطة التوازن المثالية هذه ربمعا  أفضل حيا للمجتمع المي - كمعا السعوق - يستحيل الوصول إليها والاستقرار فيها ولكن تيمل المجتميات ع لى الوصول إليها ، فبقدر قرب المجتمع من نقطة التوازن يكون حاله أفضل ، واليكس صحيح. نقطة التوازن هذه نقطة نظرية لا يسهل ميرفتها كميا - لا ننس أننا نتكلم عن للتنظيمات الياملة المجتمع والذي يمكنه من أفضل النتائج  جم المثا  ا - لعذلك فإن المجتميات تسيى لتحجم منظ ماتها لك تتجنب قل -  على ا - انفعراد تنظعيم هريعة أقعرب إ كيانات ظ إ

14

Made with FlippingBook Online newsletter