ليست خ افية أوجه التقاطع والتكامل الممكن بين الوسائل الثلاث حيث يمكن مر الذي اقق قدرا أكبر من لتنظيم واحد أن ييمل مستخدما إياها جمييا؛ وهو ا الشمول و وقت أقصر ، كعم جماععة ولكنه ذات الوقت يقود مباشر إ ماعة على توجيه ميينة حركة المجتمع حيث تيمل هذه ا المجتمعع بكاملعه إ ماعة أهداف تضيها هذه ا ، باعتبار أن فيها صلاح هذا المجتمع ، ويكون المجتمع - ققت هذه السيطر إذا - دث كانت قد فقد آلية التصحيح الذاتي لمساره وال نتيجة تفاعل التيارات المختلفة فيه ، وهذا ما أسميناه ديكتاتورية التنظيم. التنظيم الذي ييمل ل و شامل مسعتخدما آليعة التغعيير تغيير المجتمع على ح السيطر على منعابر لو ديكتاتورية التنظيم ح الفكري فقط لن يصل إ نه سييتمد على مدى قدرته على الإقناع وعلى قو حجته فيما ساسية المجتمع ا يدعو إليه ، وهو ما يجيل استجابة المجتمع إن حصلت - - استجابة طوعية اختياريعة عو رك وإن وقابلة للتمحيص عبر الآلية السياسية أو الاجتماعية. والمجتمع ح ركا خاضيا لبرامج التنظيم بل موافقعا لعه قيق أهداف التنظيم فإنه لا يكون ، بر دوات ا خير ي سبب برامج التنظيم افتقد ا ما خالفت حركة المجتمع وم تييد المجتم ال و مساره المرسوم سوى أدا الدعو والنصح. ع مر إذا استطاع التنظيم السيطر على منظمات المجتمع الاقتصعادية كذلك ا والاجتماعية ، ععبر بر السلطا دا ا فالمجتمع لا يصير "منقادا" للتنظيم لافتقاره ارا برامج التنظيم لمو اكم إ لو اضطر ا اليمل السياس . وح عاه افقعة ا المجتمع ، الف كم يظل خارج التنظيم وتظل السيطر التنظيمية قائمة على فإن ا اكم بين التنظيم وا مصا ، الا للحركة الاجتماعية وه سيطر منقوصة تيط غير مرتضى التنظيم. كم والتشريع أما التنظيم السياس الذي ييمل على تغيير المجتمع من خلال ا - فإنه حكم ديكتاتوري ما لم يتحول إ - عه كوما برضى المجتمع عن برا يظل يطرحها للتغيير. ويكون التغيير الشامل ال إذا حدث - - قد معر ععبر الرضعى ت الإطعار لا تقع المجتمي المتمثل تمحيص المؤسسات المجتميية المختلفة وال اكم التنظيم ا ، وتظل نافذ المراجية لمسار المجتمع وتغييره مفتوحة ععبر هعذه اكم. المؤسسات طالما ه خارج التنظيم ا
11
Made with FlippingBook Online newsletter