طيئة باليمل بيكس تلك المبعادئ خانة ا كان يدعو لها إ قيق المبادئ ال قصدا ، وهو ترد ليس بيده إلا الاستمرار فيه. وبهذا تنقلب ديكتاتورية التنظيم معن ديكتاتورية خفية سببها احتكار مفاصل التغيير المجتمع عبر تفعوق زائعد ، إ ديكتاتورية سافر مبنية على استخدام القو والقهر. والتنظيم ينحو هذا المنحى قيق فكرته الإص فيا نفسه أن كل أسباب ّ د البداية لاحية قد زالت ، فبريق الفكر قيقها واقيا بذات بريقها النظري قد خبا بيد أن أخفق التنظيم ، وهو لم يفصل الفكر ومن يقوم بالتنفيذ بين من يدعو إ ، فوقع اللوم على الكل. كذلك حصل يويعة وصعارت فقعدت ا مر وجود التنظيم المنظمات الاجتماعية ال ا مسنود بالر وافع السلطانية ، لو فقعدها ضعاع فلم يبق للتنظيم إلا السلطة وال المشروع الإصلاح النهضوي أو كيفما تسمى. هكذا يبدأ المشوار القهري للتنظيم وتكون هذه ه أسبابه ومبرراته ، ولكنعه را بما يفسر كل سلطان قهري: شهو السلطة نفسعها مع مرور الوقت يغدو مفس ، شهو المال والد عة السلطانية ، ساب الشي وف من ا ا بع وغير ذلك مما يزيعد ذكر التنظيم التاريخ ُ كم. وحين ي اكم با استمساك ا - اضعر وربما بي ا - السلطة ومعا كعان ما للصيود إ ّ يذكر بأنه إنما استخدم الفكر الإصلاحية سل الإصلاح بغيته يوما ، خاسرا بذلك مشروعه الإصلاح الذي بناه هعد وصعبر ، سنين وخاسرا الذكرى الطيبة بين الناس على ما بذل ويا له من خسران! الأشكال الممكنة لديكتاتورية التنظيم إقلالا من التحليق بالفكر النظرية دون تمثيلات واقيية ، وزياد توضيحها ، شكال الممكنة لديكتاتورية التنظيم من خلال النظر نماذ يمكن أن نستيرض ا ج واقيية من تاريخنا المياصر ونقارنها بالنموذج النظري الذي قدمناه. وينبغ التنبيعه أنه لا يوجد نموذج واقي يطابق النموذج النظري تمامعا بعل هع قبل ذلك إ مقاربات حوله ، الات إذ إن مهمة النموذج النظري ه استيياب أكبر عدد من ا الواقيية المتيدد ، وبأعلى درجة ممكن ة من الممافيلة ، مع الاحتفاظ بمسعاحة كافيعة الات المستقبلية المتوقية أيضا. لاستيياب ا
40
Made with FlippingBook Online newsletter